يا أيها الـ يهبُ الزلالَ إناؤُه
يهمي على كلّ السناءِ سَناؤهُ
طاب الحضور وأنتَ تشدو صادحا
ما عيَّ في أنغامِه نظراؤُهُ
شعراً يُعلَّقُ كالوسامِ بيانُه
فوق الصدورِ بريقُه أصداؤُه
حييتِ من بطلٍ يُشادُ ببأسه
عند السجال وللنزالِ كفاؤُه
دمت الكريم بفيضه وعطائه
كالغيثِ يحتضن الجميع عطاؤُهُ