نص نثري جميل هطل بشاعرية وعذوبة فأثمر جمالا وسحرا
اهلا بك شاعرنا في واحتك
تحاياي
* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
للإغتراب طقوس لا يؤخرها الصقيع ولا سقوط
أوراق الخريف ويبقى لسفرالروح حكايات تتمركز في الذاكرة
وتبقى خزانة الذكريات ملتصقة بدفء القلب
يستدعيها ويغدق عليها من دفئه ومن دمع العيون
حتى وإن غطت الغيوم وجه الشمس فشعاعها لابد أن يخترقها
ويقتل الصقيع
الأستاذ محمد ذيب سليمان
خزانة الذكريات دائما ملتصقة بجدار القلب
تهدينا فرحا احيانا و ألما أحيانا أخرى
نص راق
بارك الله فيك
تحياتي
حتى وإن غطت الغيوم وجه الشمس فشعاعها لابد أن يخترقها
ويقتل الصقيع
وحينها تتبرعم الزهور ويخضوضر الشجر
كلمات طيبة تزرع الأمل في النفوس المتعبة
وكم كنت رائعا بها
قالوا وأعجبني
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...159#post680159
وافر التحية والتقدير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
تبقى خزانة الذكريات ملتصقة بدفء القلب
يستدعيها ويغدق عليها من دفئه ومن دمع العيون
حتى وإن غطت الغيوم وجه الشمس فشعاعها لابد أن يخترقها
ويقتل الصقيع
وحينها تتبرعم الزهور ويخضوضرالشجر
بعودة حقائب السفر
ما أجمل اغتسال الحروف في جام درك المنثور يحكي المشاعر بلغة راقية
غلبني صدق الحس، وسمو المعنى فاستسلمت لدفق هذه المشاعر
الدافئة تغمرني فيوضها
دمت بألق دائما.
في عمق الروح تسكن صُورٌ..
قد لا تحملها ولا تُسعفها الكلمات..
ملاذنا حين تخوننا العبارة..
تقديري ومودتي /
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..