يعتقد أنه قارئ جيد للنوايا ، من نبرة الصوت يميز الخبيث من الطيب ، ومن رسالة سريعة سيلوح له الوجه الحقيقي ، فالناس كما يتصور يرتدون أقنعة ! وهو الوحيد القادر على النظرة النفاذة التي تتجاوز القناع ، لذلك لا يرد السلام في معظم الأوقات.
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
يعتقد أنه قارئ جيد للنوايا ، من نبرة الصوت يميز الخبيث من الطيب ، ومن رسالة سريعة سيلوح له الوجه الحقيقي ، فالناس كما يتصور يرتدون أقنعة ! وهو الوحيد القادر على النظرة النفاذة التي تتجاوز القناع ، لذلك لا يرد السلام في معظم الأوقات.
قال ابو تمام:
سَلامٌ على مَنْ لا يَرُدُّ سَلامي … ومَنْ لا يَرَاني مَوْضِعاً لِكَلامِ
وماذا عليهِ أنْ يُجيبَ مسلماً … ليسَ يُقضى بالسلامِ ذمامي
ومن أدراه بأن قراءته للنوايا صحيحة ـ وهل يعلم مافي القلوب إلا الله.
ومضة عميقة فكرتها ـ صادقة حجتها.
دمت مبدعا.
الاستدلال بالشواهد يؤدي إلى الوصول للنتائج ..لكن الانقياد لحكم الهوى على ما خفي من النيّات والأسرار المكنونة يؤدي إلى قطع صلات الود و التكافل المجتمعي ..
دمت مبدعا أستاذ جلال دشيشة ..
تحيّتي و احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
جميلة أخي ..
والغوص في النوايا من أشق المهام .. لذا اكتفوا بالحكم على الظاهر وهو سبحانه يتولى السرائر .
تقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
قال تعالى: {قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}. فليس مطلوبًا من أي شخص أن يحكم على بواطن الأمور..
لا يعلم خائنة الأعين وما تخفي القلوب إلا علاّم الغيوب.
ومضة جميلة معبرة وقوية وصادقة.
لهذا كانت الوصية(يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن) .. خالص التقدير