المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
ما دام يسمع وقع حوافر الخيل ويرى الغبار من أثر تلك الحوافر
هذا يعني أنه مقاتل في ساحة الوغى ..
ويبدو أنه لم يعجبه القتال الدائر
ومن هنا جاءت المرارة التي تذوقها تحت لسانه
فبدا رساماً، وعبّر عن تلك المرارة برسمة موحية ومعبرة عن الموقف
والرسم أبلغ من ألف كلمة
تباً لقتال لا يستخدمه الجند ضد غير العدو
وهذا ما رآه
هذا التسلسل المنطقي من الحركة إلى السكون خلق وعياً جاء على شكل رسالة بليغة
أمتعتني سطورك
بوركت ..
وتحية ... ناريمان