أيا ذا الفضائل واللام حاء
ويا ذا المكارم والميم هاء
ويا أنجب الناس والباء سين
ويا ذا الصيانة والصاد خاء
ويا أكتب الناس والتاء ذال
ويا أعلم الناس والعين ظاء
تجود على الكل والدال راء
فأنت السخي ويتلوه فاء.
عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»»
أيا ذا الفضائل واللام حاء
ويا ذا المكارم والميم هاء
ويا أنجب الناس والباء سين
ويا ذا الصيانة والصاد خاء
ويا أكتب الناس والتاء ذال
ويا أعلم الناس والعين ظاء
تجود على الكل والدال راء
فأنت السخي ويتلوه فاء.
انها سوانح الأفكار أستاذة أسيل تخطر في ذهن الشاعر فجإة فيسجلها حتى يتفرغ لها فاذا تفرغ لها نثر كنانة صناعته وبدأ بالعمل فان أجاد الصناعة أضاءت الفكرة كالشمس في النص وبدت كعروس في ليلة زفافها
أبيات عجيبة تُقرأ من اليمين مدحا ومن اليسار ذما
قصيدة شعرية عجيبة ، نظمها إسماعيل بن أبي بكر المقري ـ رحمه الله ـ والعجيب فيها أنك عندما تقرأها من اليمين إلى اليسار تكون مدحا ، وعندما تقرأها من اليسار إلى اليمين تكون ذما .
وإليكم بعضا من هذه القصيدة
من اليمين إلى اليسار ... في المدح
طلبوا الذي نالوا فما حُرمــــوا **** رُفعتْ فما حُطتْ لهـــم رُتبُ
وهَبوا ومـا تمّتْ لــهم خُلــــــقُ **** سلموا فما أودى بهـــم عطَبُ
جلبوا الذي نرضى فما كَسَدوا **** حُمدتْ لهم شيمُ فــمـــا كَسَبوا
من اليسار إلى اليمين ... في الذم
رُتب لهم حُطتْ فمــــا رُفعتْ **** حُرموا فما نالوا الـــــذي طلبُوا
عَطَب بهم أودى فمــــا سلموا **** خُلقٌ لهم تمّتْ ومـــــــــا وهبُوا
كَسَبوا فما شيمٌ لــــهم حُمــدتْ **** كَسَدوا فما نرضى الذي جَلبُوا
(إسماعيل بن أبي بكر المقري )
أستاذة أسيل اللغة العربية ليست لغة عادية هي لغة تهيأت لتكون وعاء للقرآن الكريم الوحي الأخير للبشرية ولذلك فيها من القدرات العجيبة مافيها وقد ذكر ابن خلدون أن التوراة والإنجيل وكل الكتب ليس فيها إعجاز مثل القرآن لأن القرآن تهيأت له لغة كثيرة الأساليب والتراكيب والألفاظ فمثلاً الجمل له إكثر من ألف وسبع مئة اسم تصف أحواله مثلا لو ورد الماء سموه ميراد