كلما نهضت من موتي
أعلن على نفسي الثورة
أتصفح الأمس
لأطمئن أنّ ما حدث
لم يعبث به الحلم
أرصد العثرات
وأحاول تقويمها
أرتق الجروح التي
سببها رحيل مخادع
لن يرهقني طول انتظاره
أحاول أن أمشط
جدائل الغد
كي أصحو وأنا
في أتم القناعة
والإستعداد
للموت..
سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
كلما نهضت من موتي
أعلن على نفسي الثورة
أتصفح الأمس
لأطمئن أنّ ما حدث
لم يعبث به الحلم
أرصد العثرات
وأحاول تقويمها
أرتق الجروح التي
سببها رحيل مخادع
لن يرهقني طول انتظاره
أحاول أن أمشط
جدائل الغد
كي أصحو وأنا
في أتم القناعة
والإستعداد
للموت..
خواطر بحس وذائقة تليق بشاعرة
عزف الحرف برقة ونزف القلم بدم حبره
في محاولة لرتق جروح سببها رحيل مخادع
تنسجين الحروف بسلاسة وجمال لتأتي الكلمات بسيطة
والمعاني عميقة
فتنفسين الجمال في روح الحرف.
تحياتي.
خاطرة شجية العزفبسيطة الحرف ،عميقة النزف! إنه السهل الممتنع الذي لا يتقنه الكثر. والأقرب لقراءاتي، وكل كتاباتي..
دمت بكل خير غاليتي.. ودام حرفك نابضا بالعذوبة![]()
برغم الوجع المطل فقد رأيت لوحة جميلة التعابير والتفاصيل ـ رقيقة الإيحاءات
معزوفة عذبة رغم الشجن ــــ تحياتي لنبض قلمك.
نادرة هي الخواطر التي تستوقفني لأقرأها على مهل
وهذه جعلتني أستمتع بقراءتها ثم أعيد لأستزيد
ف شكرا على هذا الإبداع والإمتاع
تحيتي وتقديري
نثرية حروفها مثقلة بالألم ..
سلمتِ و بوركت
تحيّتي و احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ