حتى لو اعتذرت الرياح للغصن سيبقى مكسورا.
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حتى لو اعتذرت الرياح للغصن سيبقى مكسورا.
لو فقه الغصن سر الوجود
لأبدل الكسر زهراً
ومضى يحمل مما مضى عبرة يشيد به الآتي من حياته
ما مضى قد مضى فالتمس عبرا ...... وانطلق راشداً قاصداً دررا
تحياتي وسلامي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
(مالهذا الغصنِ مالا)
واشتكى الريحَ وقالا
هل يعيدُ العذرُ غصناً
باتَ مكسوراً ممالا
فاعذروهُ إنه إذ
كَسَرتهُ الريحُ زالا
وهل بعد الكسر جبر
وما يفيد الأعتذار بعد أن قد قضى الأمر.
ومضة جميلة عميقة الدلالة، معبرة.
سلمت يداك.
حقيقة ..
اختيار موفق
تحياتي