تألمت .. كورقة شجر زهد فيها غصنها فرماها
وستعيش عمرها تفتقد صلابة الجذع وأمان الجذور.
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تألمت .. كورقة شجر زهد فيها غصنها فرماها
وستعيش عمرها تفتقد صلابة الجذع وأمان الجذور.
كأني بها مطلقة زهد فيها زوجها فشعرت ساعتها أنها أصبحت عارية بلا غطاء يحميها من عواصف الزمن
أو يتيمة فقدت سندها في الحياة فشعرت ساعتها أنها ضائعة فقدت بوصلتها في الحياة والتي تهديها إلى طريق الأمان
وكلاهما محزن جدا ومؤلم
سلمت أختي الفاضلة أسيل أحمد وسلمت أناملك التي تعزف على أوتار مشاعرنا
تحيتي وتقديري
هو شعور باغتراب الروح ـ شعور تعيس ينجم من ضغوط الحياة
يشعر فيها الإنسان بإنه انفصل عن ذاته وعن من حوله ففقد الأمن والأمان.
لوحة جميلة ينساب فيها البوح زاخر بالمشاعر محكم السبك جمبل الصورة.
أسجل إعجابي.
ومضة قصصية جميلة..
من النص يظهر أنها لم تختر الاغتراب بيدها.. والتشبيه كورقة زهد فيها غصنها يشي بذلك.. فهو تغريب أكثر منه اغتراب.. هنا تجد مرارة الظلم وألم الغربة يجتمعان معا..
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن