* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
تمتلكين يراعة تجيد القص، وتعرف جيدا كيف ترسم المشاهد ناطقة مستقطبة المتلقي بألوانها وما ورائيات حرفها
شعرت أحيانا أن تداعي الجملة لا يكون بالاتجاه المنتظر، فعند قولك مثلا "حينما رأى تلك الشقراء الرشيقة التي تستلقي بين الأراك و الخمائل في الليلة القمراء ، قد أوشكت على السقوط" فالاستلقاء يكون في حالة من الاستقرار لا يتوقع منه سقوط
وكذلك في تساؤل الناس من تكون ... فقد وجهت القارئ بوضوح ومباشرة لفتاة وهذه المباشرة في التوجيه لا تحتمل تحوّلها لقطةٍ في الخاتمة الجميلة
تحيتي لأنق حرفك
ودمت بخير
تحاياي
أنت قاصة ماهرة
لغتك جميلة ، وأسلوبك مشوق ومتقن وتجيدين توضيب فكرتك
تقديري
قصّة طريفة بقفلتها، جاذبة بسردها
بوركت
تقديري وتحيّتي
قصة ماتعة ـ براعة في التصوير ،مع طرافة في الحرف
سرد ماتع وفكرة جميلة وحبكة قوية وكانت الخاتمة موفقة
حكائية شائقة وأداء قصي طيب.
طبت قلما وفكرا ولك تحياتي.