كانت تتمنى ألا يتوقف الأمر عند النظرات والطلقات الطائشة
بل أن ينتقل إلى المرحلة التالية... لكنه لم يفعل
وكلاهما لم يفعل أكثر من الخيال والتمني....
أحبها وأحبته... ولكن القدر غافلهما فمات قبل أن يخطو الخطوة التي تمنتها هي...
فلم يبق لها إلا هذا البوح أو النوح على قبره....
هي قصة بكل تضاريسها وتفاصيلها، لكن سيطر البوح على أغلبها
ربما هناك سهوان أحدهما يجب أن يكون ملاءمة...
دام الإبداع
تقديري