.. وقلبي يحبكم .. أيها القدير . خليل حلاوجي
شرف لي حضوركم هنا.. أقدر منك كل نصــح
وافر السلام والشكر . مودتي
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
.. وقلبي يحبكم .. أيها القدير . خليل حلاوجي
شرف لي حضوركم هنا.. أقدر منك كل نصــح
وافر السلام والشكر . مودتي
شكرا لك أديبتنا الوقورة . أمال المصــــــــري
أقدر لك كل حضور .. وأحمد الله أن هذا النص نال الرضا ..
تحياتي
مرحبا بالفرحـــــان الجميل ، بهي الطلعة ، واثق التحليل والتأمل ..
سعدت بعودتك إلى هذا المتصفح ، وشرفت بحضوركــــــم الجياش .
عهدتك تفتت النصوص حتى تخرج نوايا السارد من جوف الكلمة ..
وهنا في "صابـــــــــر" رأيتك جلست على مقعد من رأسي لتراني
وأنا أكتب وأفكر .. استطعت وحـــــــدك أن تتحسس بحس الأديب ،
والنفساني الدور النفسي ... لوجود العصفورين في النص ..
أحييك بقوة .. وافر التحايـــا
سار النص جميلا لافتا بفكرته ودائرة سرده وتواليات صوره، حتى الخاتمة التي أراد بها الكاتب مباغتتة فجاءت مغالطة، فإعاقة حركية كالتي يعلنها في النص كرسيّ متحرك ليست مما يكون خافيا على العروس أو أهلها حتى فيما يمكن تسميته بصفقة زواج ... وما دام النص يقول بلدتهما وبيته وحيقته، فهو إذا معروف بشخصه وثرائه وإعاقته لكل نسوة البلدة وهي ونساء أسرتها منهن.
شابت اللغة عثرات أرى النص حقيقا بتصويبها ليظهر بالحلة التي يستحق
دمت بخير
تحاياي
الأخت الأديبة . ربيحة الرفاعي : سلام الله عليكم
جئت على ولاء كعادتك .. لايوجد نصا إلا وفيه عبق أنفاسك الطاهرة ، وفيه أيضــا من لبنات
عطاياك التي تعمل على بنيان التقدم . أقدر دائما نصحك الذي يعمل في تأدب . حفظك الله ودائما .
"صــــابر " جأت خلاصة جهد .. وأنا مازلت أتسلق السلمات الأول في عالــم السرد القصصي ،
وصبرت كثيرا وعزمت ولو خطوة تقدم في معالجة الأمر المغلوط المشار إليه من حضراتكــــم .
حضرتك أشرت بأن وجود البلدين ، والحديقة والإعاقة و ... هم عنوان لهوية البطل ، إذن هو
معروف بإعاقته .. فهذا يفسر من وجهة نظر حضراتكــم بأن النص يحتاج إلى صيانة وضبط .
اسمح لي أن أزف اليك هذا المقطع البسيط المتواجد ضمن الصفــــوف الوسطى من القـص ؛
فهو من وجهة نظري معالج للخلل المشار إليه . وفي النهاية أقول لحضرتك يجب الا نضــــع
أمورنا الحياتية موضع ضبط وتفصيل على أمزجتنا .. فغالبا ما تحدث اشكاليات وحكايات شاذة
ومتخطية للانطباعات الحياتية .. التي ترغمنا على الاستغراب والدهشة ... مودتي
هذا هو المقطع :
(وبقيت أسئلته على نفسه تطارد أفكاره : يا ترى ما شكل عروسي .. ملامحهـا .. ما شعورها)
تجاهي ...؟ يلعن تقاليد بلديهما ...؟! يتساءل ويتساءل ...
قصة جميلة ولكني لا أفهم تم تزويجها من مقعد لا تعرف بأنه مقعد
هل تقدم لخطبتها بديل عنه ، وكيف تم عقد القران إذا؟
لو كانت هي المقعدة لقلنا فتاة في بيئة شعبية أو ريفية تعيش في جو منغلق، ولكنه رجل وثري ومعروف يعني أنه سيكون معروفا لأهل بلده والبلدان المجاورة
شكرا لك أخي
بوركت
أهلا بك أختي الشاعرة . نــــــــــــداء
أثناء إنشاء القص ، تنبهت إلى ما أشرت إليه حضرتك ، وقد عملت على وضـــــــع
الحلول التى لاتخدش بنية النص . فليكرم النص إن عاودت القراءة ، فربما تروق لك .
وأن ظللت على سيرتك الأولى فاعتبريها من باب " لكل قاعدة شواذ "
شاكر وممنون بهذا الحضور . وافر التحايا ودائمـــــا ..
رسمت بيد متمكنة صورة متقنة
تحفة بناء سردي لتقاليد وعادات الزواج في مجتمعات
لا يرى العريس عروسه إلا بعد الزواج
قصة تميزت برصانة أفكارها ومتانة بنائهاوأحداثها التي جمعت
بين الحبك المتين والنهاية الصادمة التي صدمت المتلقي قبل أن تصدم العروس
وإذا كان أهلها من المؤكد إنهم يعلمون بعجزه ، ولكن ألم يكن من حقها أن تعلم
هى أيضا قبل زواجها.
قصة جميلة ـ لغة ممتعة ودقة في التصوير وجمال في المعنى.
دمت بكل خير.
استطعت ببراعة وصف وتصوير دقيق وأداء قصي ماتع وسرد شائق ولغة جميلة
أن تعرفنا فيها على طقوس الزواج في الريف خاصة إذا كانا من بلدين مختلفين
لنكتشف في النهاية عجز البطل الذي يصدم العروس الغافلة فتهرب.
بوركت ودام لك الإبداع.