غبار الأعداء يتصاعد إلى السماء ممتزجا ببعضه، جثث الأعداء تحت الأرض تلتهمها الديدان دون تمييز بين هذا و ذاك،....
و بين السماء و الأرض تستمر قصة قابيل و هابيل.
إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
غبار الأعداء يتصاعد إلى السماء ممتزجا ببعضه، جثث الأعداء تحت الأرض تلتهمها الديدان دون تمييز بين هذا و ذاك،....
و بين السماء و الأرض تستمر قصة قابيل و هابيل.
لان العدو غازي
ومن قتله صاحب الحق والأرض
والله مع الحق
دام الحق فيما كتبت
لم استطع أن استوعب العبارة..
فالمتصاعد إلى السماء هو غبار الأعداء، وما تلتهمه الديدان هى جثث الأعداء
لم تذكر غبر الأعداء سوى في السماء أو في الأرض ـ فإذا كان الحديث عن فلسطين
فالأعداء ليس لهم أخوة ليكون في قتلهم استمرارية لقصة قابيل وهابيل.
فهل فهمت خطأ ؟؟؟؟ ولك تحياتي.
الأعداء يعني طرفي العداوة أعتقد هذا مراده