غبار الأعداء يتصاعد إلى السماء ممتزجا ببعضه، جثث الأعداء تحت الأرض تلتهمها الديدان دون تمييز بين هذا و ذاك،....
و بين السماء و الأرض تستمر قصة قابيل و هابيل.
صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»»
غبار الأعداء يتصاعد إلى السماء ممتزجا ببعضه، جثث الأعداء تحت الأرض تلتهمها الديدان دون تمييز بين هذا و ذاك،....
و بين السماء و الأرض تستمر قصة قابيل و هابيل.
لان العدو غازي
ومن قتله صاحب الحق والأرض
والله مع الحق
دام الحق فيما كتبت
لم استطع أن استوعب العبارة..
فالمتصاعد إلى السماء هو غبار الأعداء، وما تلتهمه الديدان هى جثث الأعداء
لم تذكر غبر الأعداء سوى في السماء أو في الأرض ـ فإذا كان الحديث عن فلسطين
فالأعداء ليس لهم أخوة ليكون في قتلهم استمرارية لقصة قابيل وهابيل.
فهل فهمت خطأ ؟؟؟؟ ولك تحياتي.
الأعداء يعني طرفي العداوة أعتقد هذا مراده