لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لقد سموا العقوق بغير اسمه يا صديقي ،
ومارسوه بصوره المختلفة ، فوصل بنا الحال
إلى ما نحن عليه .
أُمة قتلها عقوق أبنائها
ومضة في الصميم بحرف سامق
بوركت
دمت بارا
كذلك تستسلم الأمة للطغاة والجبابرة حينا من الزمن، ثم ينقشع الظلام وينبعث الأمل من جديد..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدي نعمة الحديثي
دمت راقي الطرح والفكرة.
تقديري الكبير.
حروف مثقلة بالألم تنزف أوجاع امتنا وما آل إليه أبنائها من تشتت
وتشرذم وضياع يبكي العين ويؤلم القلب.
لكن الأمة كالأم التي تعطي أبنائها بغير حساب حتى من يؤذيها ويعيقها.
قصة عميقة المعنى عالية المبنى والمعنى، مؤثرة حد البكاء.
دمت بكل خير.