دمتَ طَيِبةً شاعِرتُنا الطيبةُ
نداءُ غريب
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
دمتَ طَيِبةً شاعِرتُنا الطيبةُ
نداءُ غريب
كم أشتاق لأن أحتسيك...قهوة في مسائي...!!
هو حالة التية والثمل التي تعيشها الأمة بانشغال أبنائها بالهوى والأثرة وبانزواء العقلاء وتقدم الحمقى واشتهار الأدعياء واندثار المبدعين!
نص يحمل ألما بمضمون عميق ولكن الأسلوب كان بحاجة ليكون مرسلا بأسلوب الفقرة وعلامات الترقيم ومزيد من سبك تراكيب.
تقديري
نص جميل ومؤثر
ألف تحية
ننام على وجع لنستيقظ على ألم
فتتلون الحروف بالحزن
دمت بخير
مودتي وتقديري
عن مُدن الحبّ والحرب تتحدّث، عن كلّ المدن المنكوبة التّي هدمت بهجتها الحروب والنّزاعات
عن تلك التّي تنام وتستيقظ على أصوات القذائف والطّائرات التّي تهتك حرمتها
مدنٍ غارقة في الموت والغبار والأشلاء والدمّ.
لوعة أسى يسري في العروق وتستجيب له الجوارح ألما وحزنا
رأيت هنا قلما يشدو وجعا.
تحياتي.