دمتَ طَيِبةً شاعِرتُنا الطيبةُ
نداءُ غريب
هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
دمتَ طَيِبةً شاعِرتُنا الطيبةُ
نداءُ غريب
كم أشتاق لأن أحتسيك...قهوة في مسائي...!!
هو حالة التية والثمل التي تعيشها الأمة بانشغال أبنائها بالهوى والأثرة وبانزواء العقلاء وتقدم الحمقى واشتهار الأدعياء واندثار المبدعين!
نص يحمل ألما بمضمون عميق ولكن الأسلوب كان بحاجة ليكون مرسلا بأسلوب الفقرة وعلامات الترقيم ومزيد من سبك تراكيب.
تقديري
نص جميل ومؤثر
ألف تحية
ننام على وجع لنستيقظ على ألم
فتتلون الحروف بالحزن
دمت بخير
مودتي وتقديري
عن مُدن الحبّ والحرب تتحدّث، عن كلّ المدن المنكوبة التّي هدمت بهجتها الحروب والنّزاعات
عن تلك التّي تنام وتستيقظ على أصوات القذائف والطّائرات التّي تهتك حرمتها
مدنٍ غارقة في الموت والغبار والأشلاء والدمّ.
لوعة أسى يسري في العروق وتستجيب له الجوارح ألما وحزنا
رأيت هنا قلما يشدو وجعا.
تحياتي.