دمتَ طَيِبةً شاعِرتُنا الطيبةُ
نداءُ غريب
نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
دمتَ طَيِبةً شاعِرتُنا الطيبةُ
نداءُ غريب
كم أشتاق لأن أحتسيك...قهوة في مسائي...!!
هو حالة التية والثمل التي تعيشها الأمة بانشغال أبنائها بالهوى والأثرة وبانزواء العقلاء وتقدم الحمقى واشتهار الأدعياء واندثار المبدعين!
نص يحمل ألما بمضمون عميق ولكن الأسلوب كان بحاجة ليكون مرسلا بأسلوب الفقرة وعلامات الترقيم ومزيد من سبك تراكيب.
تقديري
نص جميل ومؤثر
ألف تحية
ننام على وجع لنستيقظ على ألم
فتتلون الحروف بالحزن
دمت بخير
مودتي وتقديري
عن مُدن الحبّ والحرب تتحدّث، عن كلّ المدن المنكوبة التّي هدمت بهجتها الحروب والنّزاعات
عن تلك التّي تنام وتستيقظ على أصوات القذائف والطّائرات التّي تهتك حرمتها
مدنٍ غارقة في الموت والغبار والأشلاء والدمّ.
لوعة أسى يسري في العروق وتستجيب له الجوارح ألما وحزنا
رأيت هنا قلما يشدو وجعا.
تحياتي.