ربما كان التضارب بين الشهادتين يقول أن اليتيم لم يترك وشانه، بل وضع قسرا على سكة القطار
وربما أراد الكاتب بالاتجاه المختلف لكل شهادة القول أن اليتيم فقد ما يربطه بالحياة فاختار الموت
وربما ...
ألقى
قصة قالت على قصرها ما لا تقوله روايات
تحاياي
هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
رسمت بالحرف لوحة موجعة تخرج الدموع من مآقيها
ومضة قوية صارخة في نص إنساني مؤلم
أحييك ـ ودام إبداعك.
الغيمة الحزينة شاهدته الوحيدة قالت : كان يبكي اليتيم
فهل هو من ألقى بنفسه على سكة القطار انتحارا
أو إنه سار عليه شاردا بغير وعي من شدة الحزن
فمن الذي أبكي اليتيم؟؟ هذا ما لم تقله الشاهدة.
قل تعالى : «فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ».
ومضة إنسانية صيغت بحكمة وذكاء
وقفلة مفتوحة على كل تأويل.
دمت إبداعك .
ومضة موجزة بحروفها ـ مؤلمة ومميزة بمحمولها الكبير.
دام إبداعك.