الله...الله
ماشاء الله.... لا قوة الا بالله
ازيد اعتزازا وافتخارا بهذا الصرح الشامخ
كنا نشعر بالتهميش وطال ما حرمنا من تظاهرات هنا وهناك
اما اليوم فوداع لك ايها التهميش بل اصبحت انظر لمن يقبع بين اربعة جدرانه ولوكان صاحب المهرجانات
نفسه هو المهمش الحقيقي لانه لم يرى نور العالم بعد ولم يتجاوز حدوده الاقليمية.
فمرة اخرى وداع لك ايها التهميش.
والف تحية وتقدير لصاحب الفكرة.