أشكر الأخت أميمة على هذا التقديم الرائع لبعض لوحات الفنان الفلسطيني الشهيد ناجي العلي شهيد الحركة الفنية الفلسطينية و الذي مازالت عملية إغتياله إلى يومنا هذا يكتنفها الغموض حول حقيقة قاتل الشهيد ناجي العلي و التي إن حققنا فيها سنجد أن منفذها صاحب سجل طويل من العمليات المماثلة و التي أعطى الاشارة لتنفيذها على هواه الشخصي
و لأن ريشة الشهيد الفنان ناجي العلي كانت تهدده و تعكر عليه نواياه التي أودت بنا إلى الضياع ضياع الأرض و الإنسان الفلسطيني و لا بد أن تشرق شمس الحقيقة يوما
و هذا الدم الذي لم يجف بعد يخرج من صمته و يقول هذا قاتلي
و أشكرك أخت أميمة على أن أول تقديم لك كان في دوحة فلسطين و حق العودة ومزيدا من العطاء الذي أرجو أن يتواصل بجميل و رائع الاداء و التقديم و أهلا بك في ملتقى رابطة الواحة و خاصة دوحتك دوحة فلسطين و حق العودة و لنا لقاء بعطاء زاخر منك أختنا الفاضلة و أهلا و سهلا بك و بمشاركاتك