أخي الفاضل البحترى:
وقصة رائعة من روائعك
** ~~ شمـــعة ~~**
سلم قلمك ودام لنا ابداعك
تقبل خالص إعجابي وتقديري
ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
أخي الفاضل البحترى:
وقصة رائعة من روائعك
** ~~ شمـــعة ~~**
سلم قلمك ودام لنا ابداعك
تقبل خالص إعجابي وتقديري
من اجل كل ذلك ... يقترن رسم الشمعة مع اسمي هناالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحترى
فمن الشمعة نتعلم ، وكذلك من عود الثقاب ...
درس جميل
شكرا للبحتري العزيز
عيني على وطني
د. نورية العبيدي
أخي الدكتور البحتري
لا أريد الخوض بالرموز و ما ترمي إليه ، فقد أفاض الزملاء قبلي ، فقط أردت أن أعبر لك عن إعجابي بالنص و أن أقول لك :" لقد نثرت قصيدة شعرية و رسمت لوحة فنية ، فكان نصك من عيون الأدب الراقي "
دمت و دام إبداعك
نزار ب. الزين
ملاحظة : بعد إذنك ، فقد أدرجت الأقصوصة بعدد آب/أغسطس من مجلة ( العربي الحر )
تحياتي أخي الفاضل / البحتريالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحترى
لقد قرأت إقصوصتك عن الشمعة فإنبهرت بهذا الجزء الخاص بدموعها وهي تنساب من قمتها حتى قاعدتها فتجعلها أكثر إلتصاقابالقاعدة
ولكن ليست كل الدموع التي تسال تزيد من قوة الإلتصاق !
فالدموع الحارة والتي قد نبالغ أحيانا فنقول أنها دموع بالدم تجري من مآقي العينين ، انها رغم تلك البلاغة تمثل حقيقة ؛ والرمزيه هنا تمثل لي صورة الانسان .
فعندما تتكالب النوائب عليه وقد تقسم ظهره ، نجده يلجأ إلي الله .
فنجد دموعه دموع بالدم تسكبها عينيه ، في جو يماثل نفس ضوء الشمعة بالتمام ، فيزداد صلابة وقوة وإيمان ، برغم أن من يراه في تلك الحالة يظن أنه واهن ضعيف .
لذا عندما سارعت وأطفأت الشمعة كان خوفا ورقة منك على عذابها الظاهر أمامك عينيك .
ولقد فعلت الصواب .
لأنها تستحق حقاً نفحة هذا الهواء ، لكي تنطفئ وتعيّد تشكيل نفسها من جديد .
وذلك لأن دوام زهدها بين يديي ربها سوف يلهيها عن الحفاظ على الباقي من دماء عينيها .
وربما تموت كمدا في مكانها .
فشكرا لهذه النفحة التي حفظتها ولو بعض حين ، فالأجل آتي لا محاله ... بكل اليقين .
تحياتي أخي الفاضل وشكرا لإتاحة تلك الفرصة للوقوف بين سطور ودموع الشمعة الزاهدة .
تقديري
مقدرة فنية بارعة تصويرا وبناء ـ
وملامح لا يمكن أن ينجح في التعبير عنها إلا مفكر وفيلسوف
قصة رائعة ـ ونص له مذاق خاص
تحياتي.