الحبيبة نورية :
اغذريني لتاخري في معانقة هذه القيمة
بحق جهد كبير ورائع
لي عودة لقراءة اعمق
لك خالص حبي وباقة ورد
عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» *هَمَدَتِ الْمَدِينَة* قصيدة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
الحبيبة نورية :
اغذريني لتاخري في معانقة هذه القيمة
بحق جهد كبير ورائع
لي عودة لقراءة اعمق
لك خالص حبي وباقة ورد
للتحريك مرة أخرى بدون قياس
على قياس للرفع
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
[a7la1=CCCCCC]الأخت نورية العبيدي المحترمة:
سرني التعرف إليك من خلال هذا المقال...
الموضوع مثبت مبدئياً للقيمة العالية التي احتواها، و للنقاش الغني الذي حرّضه.
و أما تعقيبي فسينتظر التتمة بشوق عظيم.
تحيتي لمتألقة.[/a7la1]
العزيزة نورية
لخصت العقدة هنا :
وهذا التضارب بين القوتين، القوة المُلحّة الدخيلة، وقوة وقسوة وتعنيف الضمير، مما يجعل الفرد بين نارين أي في لهيب صراع .... ومن هنا سيلجأ للدفاع منه نفسيا، الى واحدة او اكثر من ميكانزمات او آليات الدفاع – مثل الهروب او الانكار او الاسقاط او العزلة او التقمص او النكوص او التسامي أو غيرها من اكثر من 50 آلية دفاعية يمكن ان يلجأ اليها ... كل ذلك لكي لا يقع في ما لا يُحمد عقباه من اضطراب او قد يصل الفرد حين يشتد الصراع عليه الى الجنون! في حالات نادرة .
غير أن هذا الحل، قد يزيد في كثير من الأحيان من تعقيد المشكلة ... فكلنا يعرف ان الاليات عبارة عن كذبات وتمويه للواقع ، وعواقب الكذب مشاكل، وهذه قد تقود إلى مشاكل أخرى، وقد ينتهي الفرد إلى طريق معقد جدا ...
ثم كان الحل !
- الاستبصار ؛ هل تكون فعلا فيه تقارير المحيطين ذات أثر بالغ و حقيقي ؟
- الصبر ؛ فهل كنت تقصدين أن تحمل تلك الضغوط و تخفيفها عن تطريق الصبر و التجمل به حل لتلك المعضلة دون الحاجة للاستبصار بالعقدة ؟
- المحلل النفسي ؛ هل حقاً و صدقاً متى ما ظهرت تلك العقدة و كانت اولادة العسيرة يكون الحل ؟ و هل ظهورها كافٍ لحلها ، أم نحتاج بعد الكشف لمراحل علاجية أخرى ؟
كل التقدير و الود لك .
الأخت نورية
تحية وشكر
تستهويني مثل هذه التحليلات وتنفر مني عندما أمسك القلم لأخط مثلها لأني أصبحت مدمن قراءة ولست أمتلك الجرأة لأضع شخصية على كاولة التشريح النفسي والغوص داخل ثنايا نفسيته لأني لا أترك له شاردة ولا واردة إلا أدخل أنفي بها فاضحا أمره ، متخيلا كل ما يمكن أن يدور بخلده ، وما يحمله من تعاويذ يقي شخصيته المتذبذة بين أراجيح تبريراته علها تكون خداع بصيرة أو ملل بصر لمن يراه بعين النقد والتحليل ، ولكن عندما أتكلم أستطيع الغور وقنص درر مزيفة من بحر تخيله ، فاصنع منها سبحة يلتجئ إليها ترتيل خشية من اكتشاف علقم حياته .
لذا من الممكن أنني أحمل شخصية الكاتب لأذود عن حياض نفسه المتعبة ، المتقلبة على نار التخمين ، حتى أنضج ما اعتراه ,اكمل عنه ما بدر يقيننا بعد رسم خطوط شخصيته .
لست أدعي زورا ولكن القراءة النفسية تأخذ تلابيب فكري فأجنح خيالا في ملكوت عظمة الخالق الذي سوى النفس ، وإنسان الحياة مل فاعتراه النقص من صنع يده . لماذا ؟
ألأنه لم يملك مقومات الحياة السوية ؟
أم أنه مازال بشرا سويا لم يكمل بناء شخصيته ؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنت لك الشكر يا نورية
وباقة ود وتحية
من أخ في الله لم يملك سوى رقم الهوية
أين كنت ولماذا؟
لم أبين بعد ما تعني القضية ؟
إنها مفتاح سر
ضاع في ركن قصية
ـــــــــ
والف مليون تحية