وما كان جزاء العطاء وعظيمة ، إلا الوفاء .
وتستمر في الكتابة
بلغة الدموع
ثم تقرر
سأغادر إلى فلسطين
لأحتضن أيتامهم مع ابنتي دموع
فشكرا على قلم نابض ، ومشاعر تستشعر آلم الأحياء وعظيم مسيرتهم في الحياة ، بأسلوب راقي جميل ، وسرد رائع .
ودمت بجميل إيداعك بيننا
أخي الفاضل ، أ / عدنان الإسلام