تهتز خصر حسان النور رافلـة
بدرا تضوَّع وجها مزهر الأمـل
سلطان نثر أتى طيفـا فأرقنـي
سهد انتظار كرى الأحلام للمقـل
لله انت يارائع الحرف
كتبت فصدقت فنمت عن شواردها
واما الدكنور سلطان فيستحق مل حرف وأكثر لولا انني عليه غاضب منتفخ الأوداج .
إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
تهتز خصر حسان النور رافلـة
بدرا تضوَّع وجها مزهر الأمـل
سلطان نثر أتى طيفـا فأرقنـي
سهد انتظار كرى الأحلام للمقـل
لله انت يارائع الحرف
كتبت فصدقت فنمت عن شواردها
واما الدكنور سلطان فيستحق مل حرف وأكثر لولا انني عليه غاضب منتفخ الأوداج .
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
ترتلُ الشوقَ في وعدٍ بلا أمل
همى كطيفٍ بدا في آخر السبلِ
أضاء مني ظلاماً كنت أنكره
ولوعةً أضرمت دمعاً بلا مقل
أقول للقلب ها قد عاد مرتحلا
من أمسه بعطير القول والعمل
هنّأتنا ففرحنا حين عانقنا
وجه كوجهك في ضلحٍ من الأملِ
________________
محبتي لكما
أيها الموت..أغواكَ سرّي
وهاقد دخلتَ فؤادي شجاعا....
سحيـــقاً..ستهبطُ
تهبـــــــــط
ثم تموت انتظاراً
ولمَّا تلامس من القلبِ قاعا
أخي نور الواحة
اشرقت الانوار بمقدمك
الحمد لله عودتك بالسلامة
جئت لبيتك وأهلك ما زالوا على الوداد
لا ينقص بالبعاد
تقديري والف شكر لدرر الكلمات اخي محمد
الحريري وشاعريتك النادرة
ونشاركه الترحيب بك
ينابيع السبيعي
السلام عليكم ورحمة الله
بتنا على نغم يأتينا به الحادي من بعيد ، فأصبحنا وقد اقترب من آذننا فكان أجمل ما في الصباح ، افترشنا بساطنا وصلينا شكراً لله ، فسلطان الشعر يبارك عودة سلطان النثر ، فليتنا ننال دعوى حضور بقصورهم الفاخرة ، هذا ما آتانا به الحادي ، نسائم اقحوانية ، صوت عذب ، وعطرات ندية .
شاعرنا ابو القاسم / شكراً لحاديك
الأحبة الأدباء ـ تحية لكم جميعا
ليست من عادتي أن يكون الرد جماعيا لكنها المناسبة أزفت على طي ورقة الزمن ، وتندت بعطر الماضي فباتت تشع دكرى فقط .
شكرا لكم جميعا دون اسنثناء ، ومن تربع منكم على ناصية الخير بالمشاركة له تاج القلب ونبض الفؤاد تحية
لا عدمناكم أخوتي
أحبكم
وبكم نسير على طريق المودة
أخوكم محمد