ألا تعلم يا أخي محمد أن الثمرة التي تقتلها جرثومة سامة مصدرها الشجرة التي تنتج الثمار؟ فلن تموت إذا إلا بموت الشجرة.
شكرا على مرورك بزقاق الفلسفة، مع مودتي واحترامي.
ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
رجال الفلسفة وجدوا الحقيقة وكأنهم يركبون طائرة من فوق سماواتنا
والانبياء وجدوا مع تقبلهم أذى الناس من حولهم
وأجزم واثقا ً
أننا اليوم ونحن بأمس الحاجة الى كشف حقيقتنا الآنية فلن نتبع أي الفريقين
سنضرب الفلاسفة بقشور البطيخ
ونضرب كما فعل برسول الله عليه الصلاة والسلام أهل الطائف بحجارة الاستعلاء الاجوف رؤى أنبياء التصحيح
الإنسان : موقف
اذا قلت لاحدهم ساخذك لمصر فنقلته الى امبابة في القاهرة سيصف لك مصر انها شعبية بسيطة ضيقة المساكن طيبة السكان .
واذا قلت لاخر ساخذك لمصر فنقلته الى الاقصر مثلا فسيصف مصر لك بانها واد جاف حفرت في جباله قصور وتماثيل شاهقة .
واذا قلت لثالث ساخذك لمصر فنقلته الى احدة قرى النيل الصعيدية فسيصف لك مصر بانها جنة من الخضرة والماء .. والخلق الحسن ..
واذا قلت ...
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
مادام بين يدينا الفلسفة : فماحاجتنا للأنبياء ؟!
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
بدا لي في الوهلة الاولى وانا اقرأ هذا التشتت الوجودي الانساني انني امام نص يدغغ الذات ليسير به الى اتون غابة كثيفة من خلال بوابة تسمى الحتمية بنوعها العلمي,,والتي تتخذ صورة فسيولوجية..لظنها بانه مادامت حياتنا كل حياتنا النفسية ستكون خاضعة للضرورة العضوية..والتي هي مظهر آخر من مظاهر الحتمية الطبيعية.
وكأني بان الانسان الذي يظهر هنا وهو كجزء من الطبيعة اصبح يمكن لاي متابع متمرس ان يتنبأ بسلوكه على نحو ما نتنبأ بالاحداث الطبيعية..لكن السؤال الذي يطرح نفسه..هل يمكن ان نعمم مبدأ هذا او هذا التفسير الآلي وتطبيق العلية الميكانيكية على الانسان نفسه..؟
وهذا ايضا يخلق لدينا..سؤالا اخرا..وهو هل رفض الضرورة الخارجية يعني انكار للحتمية في شتى صورها..؟ فالضرورة قد تتخذ صور باطنة فتصبح حتمية سيكولوجية..وهذا ما يجعلنا نركل بكل نشاطنا الارادي الى حالاتنا النفسية السابقة..سواء اكانت وجدانية كالرغبات والتي بدا النص هذا زاخرا بها..ام ادراكية كالتصورات والافكار وهذا ما ختم به النص..؟
فاطمة..
هذا ما قرأه عقلي عندما مررت هنا..؟
اعلم باني قد احيد بالموضوع الى غير موضعه...لكني موجود...اذا انا افكر...طغت علي هنا...؟
محبتي لك
لا اظنك نسيت من اكون..
جوتيار