المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طبيبرائعة وهذه اجملها
شكرا لك
(ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طبيبرائعة وهذه اجملها
شكرا لك
عزيزتي بسمة
سامحيني على كل هذا التاخر
فقد انقطعت فترة كبيرة عن الواحة
لكنني عندما راجعت مشاركاتي وجدت انني لم ارد عليك
وليس ذلك من عادتي
شكرا لحضور شرفني
مع أشواقي التي ليست تموت
طبيب
هم يقولون لي -وما أسهل القول- أن أنسى ...
ولكن كيف أنسى وأثر موتها أراه على وجهي ..
كلما نظرت في المرآة ؟!!
ما أروع أفكارنا حين تهرب منا إلينا وحين تكون هي ـ برغم أقلامنا ـ سيدة الموقف
ما أروعها حين تتطاير من حولنا كدوائرالدخان نراها ندرك وجودها لكننا لا نستطيع تحديد أشكالها عبثاً تحاول أقلامنا الإمساك بها لكنها تنساب بأثيرية الأطياف لتختبيء في تلافيف الذاكرة، هناك تبقى ماشاء الله لها ان تبقى لتعود متى شاء لها ان تعود بأبهى وأجمل مما تركتنا عليه..جميلات هارباتك حد الدهشة عميقات حد الشرود..تحية إعجاب وتقدير لحس ادبي راق وقلم متمكن.
.
ليال
كم تعجبني تعابيرك في ردودك
شكرا لكلمات عطرت الصفحة
تحياتي لك
مع أشواقي التي ليست تموت
طبيب
بعد هروب...
أعود وأكمل ببعض هاربات أخريات:-
(18):
الشاعر بركانٌ ينفجر منذ أول حرفٍ يخطه على الورق
ليبقى ثائراً طوال عمره يحترق لا يطفئه سوى الموت..
والشعر ما هو إلا إحساسٌ يترجم هذا الإحتراق راقصاً
فإن ذهب الرقص بقي الإحساس
أما إن ذهب الإحساس... فلا داعيَ للرقص
(19):
هم يقولون لي -وما أسهل القول- أن أنسى...
ولكن.. كيف أنسى وأثر موتها أراه على وجهي كلما نظرت في المرآة
(20):
أعظم إنجازٍ أن تبدع في غير اختصاصك
لكن أعظم مصيبة هي ألا تكون مبدعاً في اختصاصك قبل ذلك
(21):
الحب يأتي فجاءةً ويرحل فجاءةً دون استئذان...
فلا تتعجله ولا تبحث عنه ولا تدعيه ولا تتوهمه
ولا تقبله بسهولة شرب كأسٍ من الماء
فهو متشعبٌ في صدر كل إنسانٍ كما الشعيبات الهوائية
(22):
لكِ الحرية في أن تتجاهليني
لكن ليس لك الحق في منع عينيك من نظرتهما لي
فقد أدمنتا ذلك
(23):
آه من الدنيا وكثرة الترحالْ
جف الفؤاد من جفاكم
وأضناه منكم قلة السؤال
على أنكم في قلبي..
ونسيكم محال
(24):
ذاك الحنان كم أتعبني
كيف لغيره أشتاقُ
تعبت واشتياقي تمادى
تعبت حتى ملني الفراقُ
ياربُّ إن احتراقي قد ازدادَ
والقلب هدَّه إشفاقُ
متى نوقف النوى متى ؟!
تاه الفؤاد ولم يجدِ إشراقُ
(25):
يا لحماقتكنْ !!!
كلما أعجبت إحداكن بشخص ظلت تنصب له شِبَاكَ عينيها..
حتى إذا وقع فيهما أخذتها العزة بنفسها أو كانت هي أول من يهرب
ويبقى هو في صراع المشاعر ضحية هذا الغباء
بصيغة أبسط:
تبقى الفتاة هي من يلتفت للشاب محاولة جذب أنظاره نحوها
فإذا التفت إليها تظاهرت بعدم الاهتمام
ولا تسألني سبب هذه الحماقة
(26):
أضنى حياتي ثلاثاً
قلب أتعبه حسٌّ وترحالٌ ووصب
وأم رحلت فرحل قلبي معها
وحب ضاع دون علم السبب
(27):
من كان هدفه مجرد دخول الجنة فإن فشله يعني عدم دخولها بتاتاً
أما من كان هدفه الفردوس الأعلى.. حتى لو فشل يكون قد ضمن على الأقل وجوده في أعلى مراتب الجنة وياله من فشل
همسة: قس على ذلك بقية أهداف حياتك
(28):
عشت في هذا الزمان عمرين
الأول لا أذكره بسبب ذاكرتي التي رحلت مع من رحلت
والثاني... أنساني ظلمكِ لي إياه
(29):
ثلاث في غربتي
ثلاث ولم أزلْ
على الوعد لم أزلْ
عتباكِ تدمي الفؤادْ
عتباكِ تدمي المقلْ
(30):
لك الله يا فؤادي كم عشتَ من وهمْ
وكم بتَّ الليالي ممزقاً داميا
كالطفل تغدو أياماً تعشق هائماً
وأخرى تمضي بقلبكَ خاويا
فسبحان من أهدى الأحبة بعضهمْ
وسبحان من خلاك دونهم خاليا
(31):
الشعر مولود هو أجمل ما خرج من رحم الحزن
(32):
You said it was just a falt
But my heart is still broken
and i can't forget
الأخ طبيب كل عام وأنت بخير
والشعر براكين الغضب
أو بسمة مجداف الحطب
أو رقعة شطرنج صهرت
بايادي مسلوب الأدب
والرقص تماد بشعور
تتماوج في متنن النوب
وتروح بثين تسمعنا
بجناح خلخال الطرب
وغمازة عين من (فيفي)
عبرتها من عند عبد النكب
***********
وأنا اقول
كيف انساها وقلبي
لم يزل يسكن جنبي
من خفوت النبض يعلو
سرها مرقاة دربي
يكفي أني وصلت متأخرا
ولكن الوصول يغني عن الاعنذار
ومع هذا أحبك طبيب
فلك باقة ود
*************