نعم أيتها الرائعة وأخواني الأحباب.
أنا معكم لأطمئنكم عن صحة أخي وأعز أصدقائي أبو محمد جمال حمدان.
أفتق أخي جمال للتو من التخدير بعد عملية صعبة وهو يرقد الآن في قسم العناية المركزة في المستشفى والتي سيرقد فيها أخي جمال لثلاثة أيام كما قال الأطباء. وقد استطعنا أن نكلمه بضع كلمات فقط فهو ما زال مرهقاً.
باختصار مرت أول الخطوات الصعبة بسلام وأخونا جمال بخير وعافية وبالتأكيد نحتاج سلاح القلوب المؤمنة أن يتم عليه بالشفاء وأن تكون العملية ناجحة ليعود إلى أهله وأولاده منتصباً على قدميه إن شاء الله.
لا تنسوا الدعاء وسأكون معه غداً مرة أخرى وأرجو أن نأتيكم بأخبار سارة.
تحياتي وامتناني لكل قلب رحيم وأخ بار