هههههههههههههه
روعة
في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» فيما بعد الغروب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وخز النوى» بقلم خالد عباس بلغيث » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى خطبة مكانة الصحابة وفضائلهم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
هههههههههههههه
روعة
نعم ، هكذا تكون قصائد التفعيلة التي تحلق بالمشاعر حالمة دافقة.
قصيدة جميلة ، لولا ما أخذت عليها من أمر تدوير الأسطر في غير موضع.
وهنا ثمة أمر صغير لا أحسبه إلا سهواً:
و لسوف ترسو في مياهِكِ مركبي .
فالمركب مذكر وهو القارب ، والمركبة غيره وهي التي تستخدم في البر كالحافلة والسيارة. هكذا أحسبها على غير جزم.
وثمة أمر أصغر منه:
تكتب التاء المربوطة تاء بنقطتيها وتلفظ على تسكين هاءاً.
تقبل التحية
أخي الكريم د. سمير
أعرف موقفك القديم من شعر التفعيلة و الذي أراه بدأ يتغير رويداً رويدا .
سأرد على ملاحظاتك بكل الود :
امر التدوير : لو استشعرت وقفاتي في القصيدة لما ذكرت التدوير هنا
المركب : نعم كثر استخدامة على ما يركب في البحر .. و رأيتها في بعض المعاجم تذكر و تؤنث .
التاء المربوطة : أوافقك فيها و أنا أكتبها مرات هكذا و مرات هكذا و كثيرا من الشعراء كتبها كما لو كانت هاء و لم تكن شاذة .
شكرا لك و أسعدتني زيارتك لقصيدة قديمة
و تقبل الود