سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحيـة قطفتُها من حديقة القادم الأجمـل
نوريـة الرائعة دائماً،
"" ما وجدت فيها السكينة، وما وجدتُ شيئا مما توقعت... بل كلُّ ما كان هناك؛ (اضطرابٌ، وحيرةٌ، وقلقٌ، وترددٌ)... ""
وبعضُ الهروب رحمـة !
لكنّي أتساءل : كيف يمكن للعيون أن تقذف في لحظةٍ واحدة بصدقها، وتُلقيه خارجاً، بعدما فتحتْ له الأبواب والنوافذ، وحرستْه بالوعد الآمن المطمئنّ، الوعد الذي لايُفَكّ إلاّ بالموت ؟؟
سعيدة بمروري بعالمك الرقيق رغم الوجع الجاثم على أنفاسـه ..
لكِ خالصُ محبّتي وتقديري
وألف طاقة من الورد والندى