أهلاً بك أختي الفاضلة
يسرى
أشكرك على مرورك الجميل المثري
دمت بوعي لما نحن فيه
أختك
بنت البحر
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أهلاً بك أختي الفاضلة
يسرى
أشكرك على مرورك الجميل المثري
دمت بوعي لما نحن فيه
أختك
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
رائعة أنت دائماً يا زاهية
قصة قصيرة معبرة
الطعام ليس غاية أو هدف
وما أكثر من يعانون الجوع
والجوع مقدور عليه في زماننا هذا وفي واقعنا
ولكن لب الموضوع هو في القناعة وإقناع النفس
وهذا ما فعله بطلنا علاء الصغير
كتبت فأبدعت يا بنت البحر
دمت ودام عطاؤك
م.الهام56
لقطة ذكية ، لاذعة ولاسعة وحارقة ، تفضح التفاوت الطبقي في زمننا ، فالأغنياء يزدادون غني والفقراء يزدادون فقرا ، وأصبح الفقراء لا يجدون ما يقتاتون به ، بل يكفيهم مايصلهم من رائحة طبيخ الأغنياء ، وتلك الرائحة ربما تسفر - إن لم يلتفت الأغنياء - إلى ثورة ، ثورة الجياع ! ، فالجوع كما يقول المثل كافر ! ، وإذا كان بطل النص يجد رغيف الخبز حاليا ليقتات به ويقيم أوده ، فإنه قد يعز عليه الرغيف وسيكون مطبخ الجيران حلالا له ، ما أكثر الثورات التي قامت بسبب التفاوت الطبقي وثورة الجياع ، ومن هنا ينحى النص وتنفرج مساربه إلى قراءة الواقع _ ليس واقع فرد أو أسرة بقدر ماهو واقع مجتمعات وواقع دول ، يلعب الرغيف / الإقتصاد الدور الرئيس ، القصة على قصرها تفصح عن معان جد خطيرة وتفصح عن قاصة وكاتبة تجيد الإلتقاط والتعبير بمهارة عن حال الإنسانية التعس ، شكرا للقاصة ، ومزيدا من من تلك الطلقات !!
أختي الكريمة زاهية
نص عميق الدلالة رغم سماته المباشرة
سألت أمي في قصة سابقة : لماذا لا يشبه خبزنا خبز الجيران ؟
خبزنا يا أمي كالماء لا لون له و لا طعم و لا رائحة .
قصة موحية جميلة
دمت مبدعة
الأخت الداعية / زاهيــة
مسكين الأبن يغمس الرائحة فيشعر بالشبع !
هذا لأن الناس نسوا دينهم
يذكرنى قولك بوصية الرصول
عن أبي ذر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: يا أبا ذر إذا طبخت مرقة فأكثر ماءها وتعاهد جيرانك رواه مُسْلِمٌ. وفي رواية له عن أبي ذر قال: إن خليلي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم أوصاني إذا طبخت مرقاً فأكثر ماءه ثم انظر أهل بيت من جيرانك فأصبهم منها بمعروف.
شكرا لأنساميتك ورقي اخلاقك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الاديبة الكبيرة / زاهية
هناك من يجد الخبز فيأكله ، ويجد ما يدفنه داخل الخبز من أشهى المأكولات فيترفع عنها ، وتتجشأ معدته بتخمة الطعام ، وهناك من لاير الخبز من الاساس ، وتتجشأ معدته من الهواء .
أشكرك
زاهية
أحسست بالاختناق وأنا أقرأ
هذا ما يسمونه المضحك المبكي
محسود هذا الطفل حتى على الرائحة
أحببت هذا القص الشفاف المحمل بالعاطفة والحكمة
كما دائما ، حس رهيف
ومفردة نظيفة