الأخت العزيزة وفاء
أحييك أختي ، حسك مرهف وهذا تشي به حروفك
ولك مني كل التقدير ، وهو من دواعي فرحتي أن أحس بمثل هذا التفاعل
بوركت وفاء أيتها الرائعة
لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
الأخت العزيزة وفاء
أحييك أختي ، حسك مرهف وهذا تشي به حروفك
ولك مني كل التقدير ، وهو من دواعي فرحتي أن أحس بمثل هذا التفاعل
بوركت وفاء أيتها الرائعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخت الأديبة / حنان
قرأت هنا نصاً غير اعتيادياً ، تشابكت معه الصور واللغة والفكرة بإنسجام غريب ، كانت فكرتك هي حزمة أفكار ، وضربت عدة عصافير بحجر واحد ، عصفور الأرض والوطن ، عصفور المقاومة ، فالحجر هنا تمثل التمسك بالأرض وقضيتها ، ومثل لنا سلاحاً ندافع به عن ارضنا ، اي ان الحجر هنا تمحورت حولة للدفع بعدة أفكار بطريقة غير عادية لمعالجة فكرة أطفال الحجارة ، والأرض ، وكـأن الحجر صار بين بين ، بين الوطن والسلاح .
دمت مبدعة
أختي الكريمة حنان
سيمفونية الحجر تدغدغ آذان الخاملين و تهمزهم من أجل العبور و اجتياز الوديان و الهضاب إلى حيث يتقدس الحجر و يصبح هو الفعل بعد ردح من الزمن كان بلعب فيه دور رد الفعل
النصر قاب قوسين أو أدنى بإذن الله
دمت مبدعة
لكأننا نتعلم من عمالقة الرجال أطفال الحجارة كيف تصنع الحياة
ولكأن الحجر في يدهم اصبح بارق أملٍ يوقظ الأمة من سباتها
أيتها الفاضلة حنان الآغا
أين آتيك؟ وأين أجدك؟ أفي القص؟ أو في الرسم ؟!أو في الشعر ؟؟!
أجدك حيث اليراع والإبداع
دمت وسلمت وطبت
الأخ الأديب الكبير
د. مصطفى عراقي
هناك قرية شمالية تعيش معظم أيام السنة متشحة بالضباب
وتسكنها هذه الزيتونات العتيقة والأحجار المثقبة
لقد أضفت سيدي إلى وصفها لمساتك التي توحي للقارىء بأنك كنت ذات يوم هناك
رائعة هي قراءتك
شكرا لك
الأخ الأديب محمد سامي البوهي
وقد أصبت كل العصافير أخي الكريم في ردك الشامل
نعم هو ما تفضلت به
الحجر هو الأرضوالوطن ماديا ومعنويا
وهو السلاح الماديوالمقاومة ورفض العدوان معنويا
تحياتي وشكري
سيبنيها ذات يوم وستكون له ، ملكه ، ولن يستطيع أي مخلوق أن يهدمها .
\
الاديبة حنان الآغا
كعادتك تأتين بالمثمر من القول ... والفصل
وقفت كثيرا ً مع دلالات عباسنا وأرضنا
فماوجدت غير قابيل يكرر فعلته الشنيعة ... وأحفادا ً لهابيل يتكرر عندهم النواح
هل تعلمين أختاه
أننا لم نفهم بعد مايبغيه عباس
ولا الاعداء قد فهموا
عباس يقول للكون وماحوى أن أرضنا هي الانسان
ان اوطاننا هو الانسان .... وليست الحجارة التي حولها القساة فينا الى حجارة فحولها رد فعلنا الى رصاصات الكل في هذا الحشد خاسر
أختاه ... أديبتنا البالغة البهاء ... حروفها
فجيعة العنف بحاجة منا الى رؤية أعمق
بحاجة الى لقاحات نسابق بها فوران العنف فنسبقه لكي نقضي عليه
وتلك وربي مهمة العقلاء في ملتنا وأنت كوكبهم
نحن بحاجة الى همة بمستوى همومنا
الإنسان : موقف
أخي د. محمد إياد العكاري
وأين أنا من إبداعك ؟ حقا
تطبب الألم وتداوي الحزن وتبعث الأمل في الآتي الذي الذي سيكون أجمل بإذن الله
وها نحن نحاول
تحياتي لك