أخي الفاضل .. مصطفى
سعدت جدا بقصيدتك الرائعة
وبما اني لست بشاعره فتقبل ماأقوله .
ياشاعرا سيفه القلم ودرعه المحبرة
والله أنك سامق و لبنت بلدك مفخرة
أقلد الشعراء ..
مودتي واحترامي
صابرين الصباغ
شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أخي الفاضل .. مصطفى
سعدت جدا بقصيدتك الرائعة
وبما اني لست بشاعره فتقبل ماأقوله .
ياشاعرا سيفه القلم ودرعه المحبرة
والله أنك سامق و لبنت بلدك مفخرة
أقلد الشعراء ..
مودتي واحترامي
صابرين الصباغ
الحبيب مصطفى جزار:
لا أظنني ، وقد تأخرت بالرد أنني سآتي بما لم تستطعه الأوائل ، ولكنني أضع سعادتي وغبطتي بين يدي هذه الدرة النفيسة من شاعر تشد إليه الرحال..
سعيد بك أيها السامق ، وسعادتي أكبر بمعانقة قصيدتك هذه .
يقولون : أول الغيث قطرة ثم ينهمر ، وسأكون ضيفا على ضفاف حروفك.
ولك مني خالص الحب والتقدير
لله درك أيها الشاعر المصري العربي الكبير
و الله ما كان حصانك أعرجاً بل هو حصان في كامل قوته و لياقته
و قصيدتك النارية هذه لخير دليل
لله درك و لأهلا بك
و الشكر للكدتور إكرامي لدعوتك و تثبيتها
تقبل مودتي
د. جمال
البنفسج يرفض الذبول
أخي الشاعر ابن الكنانة // مصطفى الجزار //
ماذا أقول وقد سبقني الأساتذة إلى ما ينبغي قوله
أأشهد على جمال قصيدك وقوة بيانك وفصاحة لغتك وشهادتي ففي حقك مجروحة ؟
أم أشهد على جميل خلقك ورفيع أدبك وجميل منطقك ولا يحتاج النهار إلى دليل ؟
هي رائعـــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــة
بكل ما حملته هذه اللفظة من معنى للروعة
لم يقع عنترة بعد ولكن بعدت عنه عبس وحلفاؤها وما زال يجمع عدته ليشرق نور سيفه مبددا ظلمات الإحتلال وليله
بعز عزيز أو بذل ذليل
وليس ذلك على الله بعزيز
مودتي .
لن آت بما لم يأتي به الأوائل .... إلا أنني وبكل فخرا بت ازهو بشدو اسمي وترنيمته ... فيا عبلة اصعدي اعلى المنابر وأذني فالناس وهللي " هيا على الفلاح ... هيا على الجهاد " فمثيلك احق بالدعوة للنصرة والجهاد .
شكرا لرائعتك أيها الرائع في النظم للقصائد الملهمة والملتهبة الاحساس بالعزة والكرامة بين الأمم وسائر الاجناس .
ياهلا ومليون مراحب
أخي الحبيب
أوشكت أن ألقى اليراع فأكسره لأظل أقرأ والرؤى متحيرة فاعذر تساؤلي المغلف بالأسى وأقل عثار الأحرف المتكسره أقصيدة تلك التي أحكمتها وبرعت في إتقانها بالمقدره؟ أم أنها الحق الذي كادت خطى أصحابه تلقي إليه المعذره ؟ – أم واقع ما زال يحيا بيننا ويعيد أيام الجدود مبعثره؟ – أدميتنا يامصطفى بالصدق ما إهتز عنه الحرف منك فأنكره – بل جئتنا بالحق يدمى حرفه لنعيشه ؛ فلعل ثَمَّ تذكره
الشاعر الشاعر
مصطفى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لم اجد ما اضيفه على كونك شاعرا إلا أنك شاعر ، وليس كل من كتب كلاما متزنا شاعرا .
ولكنك شاعر فوق العادة ، إن جاز للنقد أو التعليق أن يقترض من المجالاات الأخرى ما يراه قريبا - ولا أقول مناسبا - مما يتعامل معه ؛ لأن لنصك آفاقا من الروعة ، وأبعادا من الرية الواعية جديرة بأن تفرد لها وقفات متنوعة .
ومن ثم أكتفي هنا بردي ( الكيبوردي ) الخجل ؛ مؤملا أن يعانق نصك أستاذنا الكبير الناقد الحصيف د. مصطفى عراقي ؛ فهو أولى بأن يكون أول من يتلبث من دون رائعتك .
على أن لي - كتعبير أخينا الحبيب د. إكرامي - عودة أسأل الله ( عز وعلا ) أن ييسرها بفضله ومنته .
أدامك الله شاعرا شاعرا ، وأخا حبيبا مبدعا .
ولك تحيتي وتقديري .
د. حسان
الأخ العزيز/ د. سلطان الحريري
واللهِ إن كلامك ليرفعني إلى ما لا أحلم أن أصل إليه، أن تُشَدّ إليّ الرحال بحقّ. فمن أنا حتى تُشَدّ إليَّ رحالُ العظماء أمثالكم؟!
أشكرك على مرورك الكريم، وعلى كلماتك (الحريرية) الرائعة الرائقة، وأهلاً بك ضيفاً على ضفاف حروفي، بل هي التي ستكون ضيفاً (وآمُل أن لا تكون ضيفاً ثقيلاً) على أهداب قلبك ومشاعرك الرقراقة.
ودُمتَ أخاً كريماً
أخي الفاضل الحبيب/ أدهم الأغبري
بل جميلُ خُلقك أنت، ورفيعُ أدبك أنت، وجميلُ منطقك أنت، هو ما لا يحتاج إلى دليل.
حقاً، عنترة لم يقع بعدُ، ولن يقع ما دامت الدنيا، فهذا وعدُ الله لنا ووعدُ رسوله صلى الله عليه وسلم، أن تكون الجولة الأخيرة.... لعنترة.
ولكن.....
متى تقوم عبس من نومها المميت؟
متى يجد عنترةُ جيشَه يقف وراءه ينتظر منه إشارةَ البدء؟
متى تجد عبلة أمام عينيها فارسَها الذي طال انتظارُها له؟
متى؟......... متى؟......... متى؟
متى نصرُ الله؟......... ألا إنّ نصرَ اللهِ..... قريب
شكراً لمرورك الكريم، ودُمتَ أخاً فاضلاً.