شاعرنا المبدع
[IMG]][/IMG]
منك وإليك
فتقبلها مني تحية صادقة مخلصة
نظرات في تفسير قوله تعالى ( لا يَمَسُّهُ إِلا الْمُطَهَّرُونَ )» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» حسن يتحدث لماذا قتل الشعب السوري ويدعم غزة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
شاعرنا المبدع
[IMG]][/IMG]
منك وإليك
فتقبلها مني تحية صادقة مخلصة
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
انها بحق مهانة وذل
انهم يقصدون الشعوب اولا
ويقصدون الاحاسيس اولا
لسنا معه ولسنا معهم وربما لسنا مع أنفسنا
ولسنا ندرى مع من نحن
رائع وبارع اخى د /اكرامى
تقديرى ...وكل عام وانت بخير
لسنا معك
اقف هنا وانا فى حالة غريبة
اشعر كاننى ارى العرب بشكل اخر
تغيرت فى عينى الصورة وانقلبت من اسف لاعلى
استغرب هذا البكاء
لماذا؟
الم يكن صدام هذا الذى كنا نلعنه صبح مساء
كيف تحول بقدرة قادر الى رمز
لماذا؟ وكيف؟
ببساطة
لاننا دوما نبحس عن الرمز فى غيرنا ولانبحث عنه بداخلنا
لماذا لايكون الرمز فينا. ويكون كل واحد فينا الرمز
لماذا ننتظر الرمز والرمز فينا, فان كان فينا بالفعل فلما البكاء سينصلح الحال والاحوال وسنبنى الامة.
منذ عهود طويلة مضت وتخذلنا الرموز, كلهم خدعونا وصدقنا انهم رموز
كاننا نتصور الله بشر نريد ان نراه لنعبده
انها المصيبه الحقة
متى سنفيق وسنعرف اننا من يبنى الرمز وان الرمز لايبنينا. نحن من نخلق الرموز ونصنع التماثيل فلا داعى لان نعبدها
الا ان العمل اعجبنى حد الاعجاب لما له من تميز فى التناول والتماسك الرائع فى البناء, وهذا مايميز الشاعر الرقيق الرائع اكرامى قورة
تجدة يتغلغل بداخلك ويستدعى مشاعرك النائمة ليوقظها وياجج فيها الحماس ويشعل الفكر فى العقل الخامل
تحياتى ومحبتى ابو كريم
أجدت التعامل مع المشهد بما لا يجيده الكثيرون , ثُمَّ كنت حليمًا حكيمًا في تناولك للقضية ونظرت لها بعين اليقين الذي يجب أن تكون عيوننا بهِ مبصرةً ... أكتفي بقصيدك للتعبير عن شعوري حيال الموقف ذا .. فشكرًا لك د. إكرامي
وكل عامٍ وأنت بخير
الله عليك يا إكرامي
قصيدة ناضجة من عقل وقلب ناضجَين
إبداع وتلخيص للحالة التي نحن عليها
دُمتَ هكذا، مبدعاً، سبّاقاً
تحياتي/ أخوك مصطفى
لسنا معه ولكنّا مع الحق ومع قولك المنصف البليغ..
كُنّا مع كرامة الأمه التي نُحرت بسكين الخونه ..
كنّا مع إنتمائنا .. كنّا مع شموخنا الذي ودّعناه في شموخ القائد الشجاع صدام حسين ..
لـلشاعر رشيد الْجشي
لم يَعْدِمُوا.. صدامَ..!!
لكـــــــن..!!
أعْدمونا كُلَّنا..
من مأربٍ فِي الشرقِ..
حتى القيْروانْ..!!
بِحبلِ.. من حُبِ البَقاءْ..!!؟
لم يُعدِموا.. صدامَ
لكن..!!
أعْدموا.. عَدنانَ..!!
مع قَحطانَ
من فَرَضوا الْجَزاءْ..!!
هُم أعْدمونا..
كُلنا فِي دفْعَةٍ
والأمرُ هذا..
باتَ مَعْلوماً
ولا يَرضى.. مَراءْ
بل عَلقونا سِبْحَهً..
بَلهاءَ من هونٍ
تَدَّلتْ..!!
مع تلابيبِ الرَجاءْ..!!؟
ما عَلَّقوا صدامَ..!!
لكـــــــن
عَلقونا كُلَنا
فوقَ الْمَشانقِ
من شواطي الأطلسي
إِلِى الْخليجِ
ولم يُودِعُنا..
ويَبكينا البُكاءْ
لم يَعدموا صدامَ..
يا صاحي..
ولكن.. أعْدموا
فينا التَمَنُعَ.. والإباءْ
لم يُعدِموا..!!
لو أعدموا..!!؟
صدامُ..!!
يا صاحي
جَديرٌ بالبَقاءْ..!!؟
***
نَحنُ الهَباءُ
وإننا نَغفو
كما الأقيانِ
فِي حُضنِ الهَباءْ
نُحنُ الشقاءُ.. الْمُرُ
لنْ يَحلُو..!!
بِفيهِ الذُلِ والإذعانِ
فِي حيْنِ الشقاءْ
من عَلقوا صدامَ
راموا شَنْقنا
هذا لَعَمري
ما ابْتغاهُ.. بَنو الإماءْ
هم عَلَقوهُ..
بِحبلِ فِي أعْناقنا
قد أسْكتَ الأنْفاسَ
والإحساسَ فينا..!!
والفداءْ..!!
قد أخْرسونا..
كابِراً.. عن غابِرٍ
بل أخْرَسوا..
فينا التكاذَبَ.. والرياءْ
ما كان حَسْبي..
أن أقومَ بِبُكْرَةٍ
حَمْقاء فِي هَونِي
لكي أرثي العَطاءْ
أو كان حَسْبي
فِي صبيحةِ عيدِنا
أن أُلتقي الإشراقَ
مَحْزوناً..!!
ومَهزوماً..!!
ومَسحوقاً..!!
بفَيْضٍ.. من رِثاءَ
هذا الصباحُ..
أطَلَ يَصْفَعُ.. وجْهَنا
ونُديرُهُ الآساتِ
يَرْكُلُنا..!!
وبل لو شاءَ..!!
يَفعلُ ما يَشاءَ
ما كانَ حسبي..
أن أُودِعَ.. ماجِداً
قبلَ الشُروقِ..
وعقليَ.. الْمَهزومُ
يَعصانِي..
ولا يرضى القضاءْ..!؟؟
ما كانَ ظَنِّي..
أن أقومَ مُرَوعاً
من مِهْجعِ الإذلالِ
فِي عَزمٍ..
وأنَحَبُ فِي سخاءْ
وأودعُ العاصي القميْنَ
بِحَسْرةٍ
أبْكي بها نفسي..
وأصحابِي الإماءَْ..!!؟؟
***
هذا الإباءُ مُعلَقٌ..
قد أعْدموا
نَصْبَ العيونِ
على رُؤانا السُفهاءَ
والكلُ يَنْظرُ
شامتاً.. أو راكِعاً
حتى غدونا
فِي تَقاعُسِنا سَواءْ..!!
إِنَّا كما الأنْعامِ
نَنْظُرُ نَحْرَنا
ونُطالِعُ السكيْنَ
فِي عيْنِ الْعَماءْ
نُحنُ ارتَضَيْنا.. الهونَ
قبلَ مَجيئِهِ
بل قد دعونا..
الهونَ..!!
سِراً.. فِي الْخَفاءْ
بل وارتَضينا..
أن يسوسَ أُمورَنا
نَفرٌ من الْمُراقَ
قد عَشقوا الدماء
سَفكوا رُؤانا
قبلَ سَفكِ دمائِنا
جَمْعاً.. بِعيْن الفَجْرِ
كي بِتْنا هَباءْ
سادوا علينا..
وامْتَطوا نَخْواتِنا
من فاسَ.. يا صاحي
إلى بيدِ الرِياءْ
وأنا أرانا..
نَسْتطيبُ ركوبَهُم..
لم نَشكُ فِي حيْنٍ
بِجَهرٍ.. أو خَفاءْ
قد أذعَنتْ للظالَمينَ..
ظُهورُنا
رُمْنا السلامةَ..
دونَ حَدٍّ.. والبَقاءْ
أنا ما ظَنَنتُ..
بيومِ عِيدٍ.. أن أرى ..!!
عيداً مَجيداً
أعدمُوهُ اللقطاءُ..!!
قد عَلقوهُ.. مُكَبَلاً
بِرموشنا
والعيْنُ.. ما طَرَفَتْ
لِرٌؤيتها الدماءْ
لم ألتَقِ..!!
حتى بِقومي.. نَخوةً
قامتْ على الآفاقِ
تُبْدي الاسْتياءْ
لم ألتقِ..!!
عَزْماً تَمَنَعَ رافِضاً
جَوْرَ العُلوجِ..
وقد تَسَرَبلَ.. بالإباءْ..!؟؟
بل ما رأيتُ.. مُهَنداً
فِي جَفْنِهِ..
قد ملَّ.. من صَدِأٍ
ويَحْلُمُ.. بالْمَضاءْ..!!
***
ما كان حسبي..
أن أرى.. فِي عيدِنا
عُربانَ..!!
قد ضَحوا
بِفُرسانِ الإباءْ
أنا.. تاهَ عيدي
فِي سَحيمٍ دامِسٍ
والفجرُ فِي عَيْني
تَضَّرَجَ بالدِماءْ
وأرى هوانِي..
فِي حِداقِ.. صحابَتي
وأرى الصِحابَ
جَميعَهم مثلي..!!
مع الأحياءِ.. قد رَفلوا..
وما عَرَفوا.. الْحَياءْ
إِنّي أرى عَدنانَ..
يُعدمُ دوننا
وأرى دمانا.. الصُفْرَ
ما فيها دماءْ..!!
إِنّي أرانا..!!
فِي الْخلائِقِ.. بِدْعَةً
قد فُبْرِكَتْ
من نَسْجِ..
خِيطانِ الهَباءْ
وأنا أرانا..
فِي الْخلائقِ.. صورةً
عن هونِ.. مَحْزونٍ
يُكابدُ.. فِي البَلاءْ
بَلْ إننا قِزمٌ
يَمُدُ بِقامةٍ..
ويَمُدُها..!!
ويَمُدُها.. من دَهرِ
مَدَّ اليَدَ
كي يصلَ الْحِذاءْ
أنا ما أتيتُ..
مُعايِداً عُرباننا
فالعيدُ مع إذعانِ..
شَيءٌ من هُراءْ..!!
بل لن أُعايدَ أُمةً..
قد أحْجَمتْ
لا تعرفُ الْكَراتِ..
فِي ساح الإباءْ
أنا لن أُعايدَ أمتي
فِي عيدِها
لا يَستحِقُ العُهْرُ
مَدْحاً.. أو ثناءْ..!!؟؟
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
أخي إكرامي
لا يؤخذ الخطأ بالخطأ ...
إن الرجل صار في ذمة الخالق ....
ولكن هل في هذا الكون عربي لا يشعر بالذل ..
أتمنى أن يكون موته فاتحة ليقظة عربية
وأنا أشك ..
فالعرب أموااااات يا سيدي أموات
والميت لا يستيقظ
يا سيدي الكريم الشاعر المبدع ..ألا تشعر أننا معه بإحساسنا و أرواحنا ؟؟؟
ايها الشاعر المفدى .. أحسنت الكلام و التعبير بما يختلج في صدورنا
رحم الله صدام حسين ... و انتقم ممّن اراد المسلمين و مشاعرهم بفعلته الحاقدة الغادرة .. انه ولي ذلك و القادر عليه .
و بارك الله قلمك و شعرك ... دمت صادقا مبدعا
تحياتي و تقديري ..
جميلة هذه منك يا إكرامي ..
أسجل إعجابي
وأمنحك 11/10