فى ممرات الحياة يهدل الحمام وتغرد البلابل وتنعق الغربان وتزأر الأسود وأظل أنا المسخ الوحيد
تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
فى ممرات الحياة يهدل الحمام وتغرد البلابل وتنعق الغربان وتزأر الأسود وأظل أنا المسخ الوحيد
رسول الله أسألك الشفاعة = وقربا منك يا نهر الوداعة
الأديب الرائع / محمود
النص هو فكرة رائعة ، وتمهيد عميق ، يستوجب التفكير فيه ، اظهرت لنا من خلال هذه الفكرة لمحاتك الذكية ، والعنوان ، أعطاني من الوهلة الأولى انني سأدخل على قصة حربية ، لكنني وجدتها فكرة عن حرب الحياة ، أعجبتني مدونتك ، التي تحمل تدخر لنا داخلها فكرة لقصة طويلة .
دمت مبدعاً
الأخ الصديق والأديب الفاضل / محمود الديداموني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عودة بعد طول غياب ؛ فمرحباً بك مرة اخرى.
أخي الفاضل
لتسمح أن أكون صريحاً معك ـ كعادتي دائماً ـ وإن كانت صراحتي هذه المرة بلا أي تغليف ، أو مواراة..
ليس محمود الديداموني صاحب " ملاحقة " و " براءة " و"شتلات ".. نعم ليس من تعود على مثل هذا المستوى من الابداع أن يكتب عملاً كهذا وينسبه إلى القصة ؛ فما قراته لك هنا لا يتعدى كونه نهاية قصة قصيرة ، او على الأكثر فكرة لقصة ، ومثلك يعلم جيداً ان القصة القصيرة جداً ليست هذا ولا ذاك ..ننتظر منك ابداعك المميز كما عودتنا دائماً ؛ فأنت أحد أعلام القصة في الواحة .
اعذر لي صراحتي .
وتقبل تقديري ومودتي .
حسام القاضيأديب .. أحياناً
الصديق العزيز والقاص الموهوب محمود الديداموني
أنت تعرف أني أحترمك ، وأقدر إبداعك ؛ وما سأقوله لا يقلل من موهبتك بأي حال من الأحوال ؛ وارجو ألا تضيق مني ؛ ولكن الصديق مرآة صديقه .
الفكرة جيدة ؛ لكنك تعجلت الكتابة ؛ وشعرت كأني أقرأ حكمة أو موعظة أو بالأحرى كتبت من خارج الحدث ؛ كأنها - أيضًا - تعليق على مشهد ما.
أعتذر عن صراحتي ؛ لكني كما قلت لك في البداية : الصديق مرآة صديقه .
لك كل التحية والتقدير .
تحياتى لكم جميعا
مبدعون بحق
هذا ما كنت انتظره
ولو قلتم جميل رائع
كنت انوى الخروج من الواحة
كل التقدير
الديداموني..
يقول البير كامو عن الفن المعاصر..: بما هو عدمي يتخبط ايضا بين الشكلية والواقعية..فاما ماهو واقعي فهي برجوازية واذا ذاك تكون سوداوية مثلما هي اشتراكية ويعني انها موجبة للعبرة، اما الشكلية فتخص مجتمع الماضي حينما تكون تجريدا بلا مسبب،مثلما تخص المجتمع الذي يدعي انه من المستقبل ، واذ ذاك تعرف الدعاية.
ويقول ايضا: اذا ما تحطمت اللغة بالانكار اللاعقلاني،تلاشت في الهذيان اللفظي،واذا ما خضعت للفكر التقليدي،تخلصت من الشعارات، وبين هاتين الحالتين يقع الفن..واظن بان المسخ ليس الا هذه الحالة..التي تدل على حقيقة وكيفية الوجود الانساني في وقتنا هذا.
محبتي لك
جوتيار