لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
رغم المطر الذي أحبهُ .. كان اختياره الحاسم هناك !
هو تكتيك .. عندما تحب شيء فأنك تموت فيه ..
كان حديث مطول مع الذات .. حديث سوف أكذب
إن لم اعترف انه سكن مخيلتي .. وحاور ذاتي ..
مرارا أمرني بالتمرد على واقعي ..
كنتُ أظن إن أفكاري هي حديث بيني وبين ذاتي ..
إلا إني أجد الشيطان يوسوس لي .. يملّي لي
ما أفعل .. !! أي حالة كانت تتلبسني ..
إن قمت بـ جريمتي الأولى ..؟
أي عقاب سـ أرى بعد فعلتي التي نضجت في عقلي ؟
//
أخي الفاضل / جو ..
هو حديث يغتال ذواتنا .. كلما كنا في حضرة الحزن ..
طاب لي أن انبش بين حروفك عمَّ خالج نفسي ..
شكراً لـ حرفكَ
دمتَ بخير
تقديري لـ شخصك
هُمى
نحتاج للمطر دوما فهو يغسل ادران القلوب يعيد اليها الحياة
جوتيار نص متميزجدا
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
جو أيها المسكون بالوجع منذ الأزل... منذ الشهقة الاولى ...
قبْل القبل و بعد البعد...
رغم المطر الذي يهمي على أرواحنا فيبعث فيها الدفء ..
رغم زخات المطر المموسقة التي تحملنا إلى عوالم الحلم الاول.....
رغم الحب الذي ينتظر هناك تحت المطر..
كان الإختيار.
.......
........
......
...
كان الإختيار رغم المطر...
.....
أخي الصديق / جوتيار .... جو
النص من النصوص الفلسفية الذي ، يخلط النفس بالطبيعة ، بالذات الكائنة داخل الجسد الانساني والجسد الحولي البيئي الطبيعي ، ليضرب بنا في ميتافيزيقا الطبيعة الانسانية والطبيعية ، شكلت داخلنا حالة نفسية من دعاء هامس ، وقلب متقد ، وهتافات تلح على الاحاسيس ، شحنت نفوسنا بما يجب أن يتخمها ، فكم غاصت كلماتك في ثقوب غائرة .
تحيتي