نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أهكذا» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أسأل الله أن يحفظ لك الوالد الكريم وأن لايريك فيه مكروها
انت دوما رقيقة وفاء وطيبة وحنونة لذالك كل حروفك تاتي جميلة نقية وندية
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
الفاضلة
وفاء
مااجملها من مشاعر صادقة
جعلتنا نبحر معك نحزن لحزنك
شعرنا بالتقصير وقتما شعرتى به أنتى
أشعرتنا بالقلق
كما شعرتى به أنتى
هكذا يكون الصدق
""""
ولكن سيدتى الفاضلة
دخون
هل لى ان تسمحى
بأن أختلف معك هنا
كنت أتمنى أن لا تصرحين فى النهاية
عن المحبوب هنا
ونهاية
كلمة حق
قليل من الأقلام مايستثمر مواقفه ويكتب عنها
وأنتى من هؤلاء القلائل
ولذا لكى التحية
هذا بعض منى http://alaaeisa.maktoobblog.com/
حـــــرة
الأخت العزيزة حوراء ..
مرورك رقيق ، شكرا على كلماتك الصادقة .
نعم صدقت أيتها العزيزة ، سبحان الله ، لا نعرف مدى تعلقنا بالشخص إلا إذا أحسسنا أنه سيغيب لأي سبب ، حينها تعلن المشاعر ثورتها ..
لك من الود باقات ومن الورد طاقات .
كوني دائما بخير .
محبتي .
الصديقة العزيزة وفاء
نص جميل مؤثر
كلمات قوية معبرة تدخل الفؤاد بدون هوية
هذه هي الحياة
لو استطاع كل منا أن يضع الأحبة في قلبه ويقفل عليهم ؟
ألا تكون الحياة أسعد وأهون؟؟
تحياتي ماسة
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحيـة قطفتُها من قلبي
وفـاء،
عدتُ إلى شرفتكِ من جديد، بل عاد َبي القلبُ يهـرول !
أخبريني أيتها الغاليـة، كيفَ نمنعُ دموعنا في حضرةِ آبائنـا، إذا خانتنا القوى وخاننا الكتمان !؟ كيف وفـاء كيف ؟! باتتْ جمراً يحرق !
كوني بخيرٍ يا نقية الفؤاد والحرف، أتمّ ربّي شفاءَ والدكِ وشفاَءَكِ ..
محبّتي الدائمة
وألف طاقة من الورد والندى
ألفت القلوب ذلك الوجود الأبوي الكبير..
والذي يملأ البيت بحركاته الصامتة حينا والناطقة أحيانا..
ويتكلم أحيانا دون كلام ونعرف ما يريده..
وتطمئن جدران البيت حال وجوده وتتنكر لنا إذا ما غادر جسمه المكان..
لنسأل في عجالة متى يعود كي يعود ذلك الأمان..
هو الآن في البيت وليس مسافرا..
والكل هادئ وأنا أكتب كلماتي إليك يا وفاء بكل اطمئنان..
وفااااااء.. يا أديبة أجادت زخرفة الحرف على اللوحات الوجدانية المناسبة.. بارك الله تلك الأنامل المفعمة برائحة الحب الأبوي حتى نرى ما خطته على هذه الصفحة من مشاعر فياضة تذيب جليد القلب لينساب قطرات من الدموع الساخنة على الجبينين..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي