أخواني الأحباب:
قصيدة من قصائدي بالسويدية ألقيتها في عدة أمسيات أدبية في السويد.
تحياتي وودي
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخواني الأحباب:
قصيدة من قصائدي بالسويدية ألقيتها في عدة أمسيات أدبية في السويد.
تحياتي وودي
DEAR BROTHER
SAMIR
I WISH I UNDERSTOOD
THE SWEDISH LANGUAGE
I WAS HOPING THAT YOU
WOULD POST THE POEM IN ARABIC FIRST.
SINCERELY..
IBN BISAN
اخي الحبيب
سمير
ليت لي ان افهم قصيدتك باللغة السويدية..
كنت آمل لو وضعت لنا نسخة عنها باللغة العربية
تحياتي واعجابي
لشخصية ذات مواهب متعددة
المخلص
ابن بيسان
ننتظر الترجمة
لا شيء هناك
حسناً ....
هذه هي ترجمة حرفية للقصيدة أعلاه:
أنى لك يا قلبي أن تبتسم برغم جراحك وأحزانك.
من يحفل بك إن بكيت أو حكيت أو من ذا يأبه بمشاعرك.
أنى لك يا قلبي أن تبتسم بينما تموت أزهار الربيع على أغصانها.
وبينما تسيل العبرات متثاقلة لتحرق الوجنتين وجداً.
وبينما تختلط أشلاء طفلة صغيرة ببقايا دميتها ثم تختفي.
وبينما تغني القنابل أغنية الموت وهي تحفر القبور للصغار.
أنى لك يا قلبي أن تبتسم عندما يخون العالم ضميره
وعندما تتسعر الحرب جحيماً
يا لحمامة السلام أصبحت سوداء بمخالب حادة
وتحمل في كفها رمحاً.
كم أنت بائس أيها الإنسان.
بل كم هي بائسة الحياة الإنسانية.
أرجو أن يكون المعنى قد وضح لكم.
تحياتي وودي
يا قلبُ إعبس أو ابسم حفّك الألم في الساحِ وحدك، يبدو وهو مزدحمُ زهور نيسانَ تذوي وهي باكيةٌ كسحِّ عينيكَ ماءَ النار وهو دمُ ألا تشمّ شواءَ الأهلِ في رفحٍ .ومعْ مُحَرِّقهم ألعُرْب تنسجمُ في عالم باع بالدولار ذمّته بيض الحمائم غطتها به الحِمَمُ فيا ليأسكِ يا نفسي كما يئست هذه الحياةُ فلا نُبْلٌ ولا ذمم فلا يغرّنك عنوان تنمقه أصابع المكر، ثَمّ البيعُ و(اللّخَمُ) هتافنا كان تخديراً لفطنتنا ما نحن إلا غثاءُ السيل والغنم
بدونك عين الشمس تبدو كئيبةً
............... وحتى تعودي علقمٌ ماء زمزمِ
جميل جدا أستاذ سمير ما كتبت
ما شاء الله عليك
صدق من لقبك بالقرضاب
قرضاب الشعر
ماغاب حسك سيدي ولا فض فوك
نهى
أخي الحبيب والترجمان الأروع سلاف:
أعتذر جداً لتأخري عن التعبير عن شديد الامتنان والتقدير على هذه الترجمة الشعرية التي تعودنا تميزها الدائم.
ولقد حاولت أن أعبر عن امتناني بهذه الترجمة التي كتبتها تودداً وتعبيراً عن الإعجاب.
هي محاولة متواضعة لا أظنها تصل إلى مستوى إبداعكم الدائم.
أَنَّى لِفَجْرِكَ يَا قَلْبُ ابْتِسَامُ فَمِ وَالحُزْنُ يَعْصِرُ دَفْقَ الخَفْقِ بِالأَلَمِ مَنْ ذَا سَيَحْفِلُ إِنْ تَبْكِ الدُّمُوْعَ دَمًا وَمَنْ سَيَسْأَلُ إِنْ تَجْأَرْ مِنَ الرَّغَمِ كَيْفَ ابْتِسَامُكَ وَالأَزْهَارُ نَهْبُ رَدَى عَلَى الغُصُوْنِ وَلَيْلٌ حَالِكُ الظُّلَمِ البِنْتُ تُسْحَقُ فِي أَشْلاءِ دُمْيَتِهَا وَالمَوْتُ يَعْزِفُ ثُكْلاً صَاخِبَ النَّغَمِ وَدَمْعَةُ الأُمِّ تَجْرِي وَهْيَ مُثْقَلَةٌ فَوْقَ الخُدُوْدِ وَدَمْعُ القَلْبِ كَالحِمَمِ وَالعَدْلُ كَالخِنْجَرِ المَسْمُوْمِ يَطْعَنُهُمْ وَالصَّمْتُ يُعْمِلُ فِيْهِمْ مَنْطِقَ العَدَمِ آهٍ مِنَ العَالَمِ المَخْدُوْعِ فِي رِمَمٍ بَاعَتْ ضَمَائِرَهَا فِي مَجْلِسِ الرَّخَمِ وَأَلْفُ آهٍ مِنَ الأَحْرَارِ إِذْ خَنَعُوْا لِكُلِّ عَاصِفَةٍ مِنْ نَزْعَةِ العَجَمِ حَمَامَةُ السِّلْمِ طَارَتْ وَهْيَ نَاقِمَةٌ سَوْدَاءَ تَحْمِلُ رُمْحًا مِنْ نَزِيْفِ دَمِ تُسَعِّرُ الحَرْبَ إِذْ طَالَتْ أَظَافِرُهَا نَارًا تَلَظَّى وَتَسْقِي السُّمَّ لِلْقِيَمِ فَيَا لِتَعْسِكَ يَا إِنْسَانُ كَمْ ظُلِمَتْ مِنْكَ الحَيَاةُ وَكَمْ أَتْعَسْتَ مِنْ أُمَمِ تَرْنُوْ الكَرَامَةُ تَبْكِي وَهْيَ قَائِلَةٌ لَوْ يَنْفُضُ الذُّلَّ أَهْلُ العَزْمِ وَالذِّمَمِ
تحياتي وامتناني
Vem bryr sig om du gråter,
Vad du säger
Och hur do mor
أخي الفاضل د. سمير العمري المحترم
لقد مضى وقت طويل لم اقم به بزيارة الواحه
تحيه طيبه وبعد لقد فاجاتني فعلا بهذه القصيده الرائعة حقا كما فاجاتني بانك تجيد اللغة السويديه
ولم اكن اعلم قبل الان انك تجيدها. انها حقا شعر سويدي متكامل من حيث اللغه والاسلوب
وهذا يشجعني على ان اطلب منك ان تنشر كل ما كتبته او قمت بترجمته من الشعر السويدي لان
ذلك مفيد مشجع لمن يهتم بالادب من الاخوة العرب في السويد .
لك مني الف تحيه
كما انتهز هذه الفرصه لادعوك الى بيتي اذا تصادف وجودك في السويد ان شاء الله في القريب العاجل
أخي الحبيب زيدان:
أنا من فاجأه هذا الرد الجميل الكريم.
أنا دائم "تصادف الوجود" هنا في السويد أخي منذ ما يربو عن خمس سنوات ، ويسعدني أن نلتقي قلباً وقالباً وندعوكم بدورنا لتشريفنا بزيارة.
أجيد اللغة السويدية! لا أظن ذلك ولكني اجتهدت خلال فترة إقامتي أن أتعلم اللغة بنفسي دون أن أنتسب لأي مدرسة ولذا أجدني بالكاد أعبر عن نفسي وبشكل بسيط.
"انها حقا شعر سويدي متكامل من حيث اللغه والاسلوب" أما هذه فقد فاجأتني بها بحق. ذلك أنني لم أقرأ شعراً سويدياً ولا أعرف عنه شيئاً. ما حدث هو أنني دعيت لإقامة أمسية أدبية هنا في السويد فقررت أن أكتب هذه كمحاولة ورأيك اليوم يسعدني وإن كنت أراه مجاملاً يعكس حسن أدبك وسمو خلقك.
مهما يكن من أمر فإني سعيد بأن توصلني الواحة إلى كل بلاد الدنيا حيث الكرام الكبار وأن توصلني إلى الأحبة هنا أيضاً في السويد فلك مني كل تحية ومحبة.
دمت كبيراً
اخي الكريم د. سمير العمري
تحيه طيبه وبعد . ما اسعدها من مفاجئه. ارسل لك رقم تلفوني الخاص ان وجدت الفرصه سانحه فارجوا
الاتصال واعدك ان ازورك اين ما كنت او ادعوك لزيارتي دعنا نلتقي هنا لعل المصافه تلعب دوها
كاملا وتجمعنا كما تفضلت قلبا وقالبا لعلي انهل من غزير علمكم وادبكم.
فلا تبخل علينا بكرمك ايها الاخ الكريم .ملاحظه
هذا رقم تلفوني وانا بانتظار سماع صوتك الجميل الذي اسمعه في الحقيقه كل يوم عدة مرات في هذه الواحه الخضراء .
لك تحياتي الخالصه زيدان