أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
عزيزي جو
في نصك أقطف الجمر من هذا الكابوس ...هنا سجدت كوابيس الرعب في عيون
الطفولة ....هنا جحافل الالم في معابد الرّوح المسلوبة
ضوء اسود يتمدد في هذا الوطن
جو لقد اخترقت الذات الاخرى بهذا الكابوس
رائع نصك
لك كل الود
[SIGPIC][/SIGPIC]
اولا ً
لحكمة يريدها الله تعالى ان ندركها
هو يأخذ الى سماواته من بيننا اعز من نحب .... فنحزن
ولو اننا تفكرنا انه جل في علاه يختار اضعفنا على الاصطبار لشكرناه ... نعم
يجب ان نشكر الله تعالى على انه يختار الاضعف
لان هذا الاضعف صبرا ً على تحمل الفراق قد يجعله الحزن يعترض على مراد الله تعالى
ثانيا
الحياة في ارض المقابر هي الحياة الوحيدة التي تتمتع بالامان
فلا قساة ولا بغاة ولاطغاة
وجميع الموتى سواسية كأسنان المشط
ثالثا
قصتك هنا تنتمي لادب مابعد الحداثة
ولكن بصيغته العربية الناضجة .... وهو مؤشر هام على رقي حرفك
بالغ تقديري ياشقيق الروح
الإنسان : موقف
أخي الحبيب جوتيار
قصتك هي انعكاس للكابوس المخيف الذي يعيشه أخواننا العراقيون حيث تحول دجلة إلى السواد حزنا على مصير أهل الرافدين و تحولت الأمهات إلى ثكالى و ضجت المقابر بالأموات جلهم قبل الأوان .
استخدامك لأسلوب التداعي الفكري و سلاسة السرد و مكانته اللغوية جعلته من الإبداعات الجذابة .
سلمت و دمت متألقا
نزار
الامين الخليل...
اين نحن نعيش أ لسنا نعيش على ارض المقابر...
الا ترى الجماجم اصبحت تزين محلاتنا..
والاشلاء تلونها....
نعم العيش في ارض المقابر وليس على ارض المقابر
حيث لابغاة..
والكل هنا باغي..طاغي..ظالم؟؟؟؟
ايها الامين...
ادب ما بعد الحداثة..له سمات كثيرة اقلها واقعيتها وملامستها للذات الانسانية
محبتي لك
جوتيار
الاستاذ الكبير نزار الزين..
بالفعل لانعكاسات الواقع العراقي تاثير كبير على كل ما نسطره لكوننا نعيشه عن كثب..
ولااظن يخفى على احد ان ما نعيشه ليس الا كابوس حقيقي..
كابوس خلقه الانسان في الانسان...
وآهات الامهات والاطفال
هي من اصبحت تسيرنا الى نهايتنا
استاذي القدير
محبتي لك
جوتيار
أخي جوتيار تمر
لوحة فنية رائعة رسمتها انامل مبدعة .
نص باذخ بلغة راقية تدل على كاتبها
الذي ينتمي الى شعب يوسف ابن ايوب العظيم فخر العرب والمسلمين
القائد صلاح الدين الايوبي
لك الود والاحترام
حياك الله أستاذنا الرائع جوتيار
و عيد مبارك سعيد
أهنئك على ابداعك المتميز..
ستكون لي عودة ان شاء الله لهذا النص الجميل...
محبتي و تقديري