قلت لها:" أأنت مسلمة؟
قالت:" مسيحية..
قلت:" الإسلام يعترف بالمسيحية..
قالت:" هل تسعين إلى جعلي مسلمة؟
قلت:" ولما لا؟
قالت:" قرأت القرآن..
قلت:" وماذا بعد ؟
قالت:" عرفت أن الناس يأخذون منه آيات مفصولة عن بعضها وسياقها، ويؤولونها حسب سوء فهمهم، أو قصور نظرتهم، ولمصلحة لهم في ذلك.
قلت:" وماذا عن التطرف في المسيحية؟
قالت:" لا فرق بين الدين الإسلامي والمسيحي لأن مصدره واحد..
قلت:" ما هو دورك كمسيحية مسلمة اتجاه التوجه المسيحي الظالم؟
قالت:" غاية الدين الحقيقية هي التصدي لهذا النوع من الهمجية والوحشية..
قلت:" نعم كلنا يؤمن بذلك،لكن....