ومضات: قصص قصيرة جدا

أستاذي الكريم / د. مصطفى عراقي ..
معين لا ينضبُ ، بحق هي استراحة القلوب والعقول المنهكة ، حيث نجد كلماتك التي تعيد للنفوس نشاطها .
رائعة هذه الومضات السريعة التي امتزج فيها سحر البيان بالحكمة .
سأجعلها ملاذي في لحظات التعب ..
تحية مضمخة بعطر زهور الربيع .

ولد معه الحزن مثل توءم له، فكيف صار أكبرَمنه؟_______________________--
أتسمر هنا !
د. مصطفى
ترى ، ماذا في الجعبة أيضا؟

أستاذي الكريم / د. مصطفى عراقي ..
معين لا ينضب ، بحق هي استراحة القلوب والعقول المنهكة ، حيث نجد كلماتك التي تعيد للنفوس نشاطها .
رائعة هذه الومضات السريعة التي امتزج فيها سحر البيان بالحكمة .
سأجعلها ملاذي في لحظات التعب ..
تحية مضمخة بعطر زهور الربيع .

========

مرحبا بك أيتها الأخت العزيزة الغالية :الأستاذة وفاء خضر

فبتشريفك يزداد المكان ألقا ورونقا
وبغيث حضورك المكان يعشوشب خضرةً ونضارةً

وهاهي ذي حروفي تشرئب لترقى إلى شكرك شكرا جميلا جزيلا

ودمت بكل الخير والسعادة والوفاء

أخوك: مصطفى

ولد معه الحزن مثل توءم له، فكيف صار أكبرَمنه؟
_______________________--
أتسمر هنا !
د. مصطفى
ترى ، ماذا في الجعبة أيضا؟

========

ليس فيها أيتها لصديقة الغالية : حنان، إلا الرغبة الصادقة في الشكر والتحية والتقدير
لكرم الحضور
ونبل الحوار
وجمال الجوار


سلمتِ ودمت بكل الخير والسعادة والفضل


مصطفى

كانت تحس به حولها في كل مكان
أمامها ، وخلفها ،إلى يمينها وإلى اليسار!
حصار.
لم تلتفت إليه ، كان العمل عندها سيد الليل والنهار .
عندما استدارت لتنظر في عينيه كان قد استدار !

كانت تحس به حولها في كل مكان
أمامها ، وخلفها ،إلى يمينها وإلى اليسار!
حصار.
لم تلتفت إليه ، كان العمل عندها سيد الليل والنهار .
عندما استدارت لتنظر في عينيه كان قد استدار !

==========
حنان
شكرٌ جميلٌ وتحيةٌ طيبةٌ لهذه الإشراقة الإنسانية الراقية ، التي تدعو إلى التأمل في أسرار المشهد وأغوار النفس ، في المنطقة الأثيرة لديك بين "هي" و "هو"
تلك المنطقة الشاهدة على الإنسان في تجلياته وتحولاته .
لا تحرمينا من تواصل إشراقاتك الغالية
فقد شوقتنا إلى المزيــــــــــــــــــــ ــــــــــد.
أرحب بك وبها بكل السرور والحبور.
مصطفى

شكرا د. مصطفى
أمام الجديد أراني كطفل يتسلق السلم للمرة الأولى .
سيصبح الأمر أكثرسلاسة . هههههه

الرجاء أخي أن تصوب الخطأ الطباعي التالي:
الكلمة الأولى في النص
كان تصبح كانت
آلاف من التحايا

كان يومه الأول في هذه الدائرة .حانت منه التفاتة عفوية إلى شرفة المنزل المقابل لنافذته فوجدها ! قمر؟ لالا . هي الشمس وأبهى. راقبها يوما بعد يوم ،لدرجة أصبح يحس فيها أنه يأتي هنا ليراها ، وخفق قلبه لدن نظرت باتجاهه مبتسمة . هي منتبهة له إذاً ما أسعده !!
في اليوم التالي ، وأمام بيتها سمع أحدهم يحثه على فسح المكان ،نظر إلى صاحب الصوت فوجده يمسك بذراع ضريرة جميلة !

شكرا د. مصطفى
أمام الجديد أراني كطفل يتسلق السلم للمرة الأولى .
سيصبح الأمر أكثرسلاسة . هههههه

آلاف من التحايا

بل قاصَّةٌ قديرة ومبدعة متميزة


أجدد الترحيب بك وبخطوتك الواثقة الصادقة، وتحياتك الطيبة




ودمت بكل الخير والسعادة والإبداع

احتجت يومين كاملين حتى أتمعّن في قصصٍ قصيرةٍ أتت على شكل حكمٍ ذات معانٍ تتطلب كل التركيز العقلي والحسّي لاستدراك ولو القليل مما جاء به بيانها وأسلوب خطابها..
شكرا د. مصطفى عراقي
على الخطاب الإنساني المنسق والمنضبط المعنى..
دمت بخير..