ربما سأبقى المتعلمة الوحيدة الجريئة
حسنا لابأس أن يكون لي فصل خاص بي فقط، ممم، فرصة ذهبية.
وهذا أحد مشاركاتي التي سيكون الصيد فيها وافرا:-
1- ((أظنه أمرا ليس يسيرا أن تروض النفس على هدأة المشاعر وكبتها. لكأنني أراه تنظيم وترتيب للفكرة، ومن بعد ظهورها بإطار جديد كما سبق وذكرت.
شكرا لمرورك وأنتظر عودة اخرى.))
2- ((أظنك قد نأيت عن الصواب في هذه المقولة. فالعلم والابحار في الدواوين وكتب اللغة ليش مقصورا على جنس معين. فمن يبتغي العلم يسعى له ومن يهتم بالشعر وقراءة الدواوين وكتب اللغة فسيسعى إليه دون ان يكون ذلك المتعلم امرأة أو رجل. فأنت هنا تتكلم عن عصر العلم والكتب وليست العصور السابقة التي كان الشعر فيها فطرة وليس تعلّما. لذا أذكر لك " نازك الملائكة" كشاعرة معروفة ولها باع في الشعر بأنواعه لها دراسات كثيرة استفاد منها الرجال والنساء على حد سواء.))
3- ((2- ولماذا ودائما وفي مجتمعاتنا العربية بالذات نصنف الأدب ؟؟أليس الأدب أدب أيا كان من تناوله. فما هو سر تسمية الأدب النسائي ؟ ))
4- ((يهيأ لي أننا يجب أن نضع الشعر وجزالته وقوته في الميزان ومن ثم نضع اسم الشاعر. هكذا يكون الأمر فيه إنصافا للشعر لا للمرأة.))
أتمنى ان أجد فائدتي التي أتمنى من أساتذة النحو واللغة.
سلوى