بل أنت العاشق النقي الطاهر
سعدت بها
ولي عودة
ولك ودي
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إنّـي لأحيـا كلّمـا خَطَـرت=ذكرى يهُبُّ بها صبـا بـرَدى
وإخالُني إن لـم تَـعُـد حَرَضـاً= فالقلبُ لا "يسلو" الهـوى أبـدا
أضنَت وأبلت في الهوى جَلَـدي=فترى خيالاً..! لا ترى جَسَـدا
أصبحتُ نضواً في الهوى..! عَجَباً=فالظبي غُنْجـاً يقتـلُ الأسَـدا
لـم يبـقَ إلا دمعـةُ ذبُـلَـت=بالجفنِ أضنََـت مدمعـي أمـدا
سأكونُ "إن لم يُفنِنِـي أملـي"=بالحـبِ أولَ ميِّـتٍ كَـمَـدا
ماجد جميلة جدا هذه القصيدة ، كعادتك تبهر في كل مرة .
بس البيت الأخير أجده غير صحيح إذ مات بذلك قيس ..
ماجد
يالك من عاشق ، وما أعشقك
قراتها البارحه والآن
دمت وأسعدك الله
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
صور مبتكرة من وحي بيئتنا وتاريخنا
تشد القلب والفكر شداً للمكث بين الحروف
والاستظلال بأفياء القصيدة
سحرتني فقرأت مرات ومرات
ويندر أن أفعل ذلك مع قصيدة ما في ليلة واحدة
ولكنها مختلفة
لأسباب عدة
أولها :
أنها للحبيب الغامدي
وثانيها :
أنها إبداعية الحرفة والصناعة , متقنة اللفظ والأسلوب , خلابة الأخيلة والتصاوير
وثالثها :
أنها تدفع المرء دفعاً للرد
ولذا ..
فهاك ما لدي
( ذاكر لي الدرس الثاني , وشوفني حافظ كويس ولا لأ ... هههه )
ــــــــــــــــــــ
قدْ جِئْتَ بالسحرِ الحلالِ فما بَلَّ الفؤادَ سواكَ قبل ندى فانْعمْ بخيرِ اللهِ يا مَطراً أهمى علينا اليُمنَ و الرغدا كم ( بِعتَنا ) ( بالأمسِ ) عِفَّةَ مَنْ في ( يومِنا ) بِضَلالِهِ سَهَدا وَ لعلَّنا نلقاكَ مُضْطَبِعَاً بالبيتِ طَوَّافَ البُكاءِ ( غَدَا ) جِئناكَ يا صاحٍ نَشُدُّ على تِلك الأيادي نرتجي عضدَا فَفَرَقْتَنَا بالحبِّ تَفْرِقَةً فيما ابْتَكَرْتَ ( طَرَائِقاً بَدَدَا ) أَلْبَسْتَنا مِنْ سَنْدُسٍ حلَلاً لمَّا رَضيتَ وَ زِدْتَنا عَدَدَا وَ إِذا غَضِبْتَ رَأَيْتَنا قِدَدَاً طَوَّقْتَنَا النِّيْرَانَ وَ المَسَدَا ( حَلَّلْتَ ) عِشقَ الغِيدِ ( مُنْفَرِدَاً ) وَ حَرَمْتَ ( صَابِئَنا ) إِذا ( انفرَدَا ) ماذا أقولُ ( لِمَاجِدٍ ) بُدِلَتْ ( دَالُ ) الهوى ( نُوناً ) إِذا مَرَدَا يا ماجدٌ يا صاحبي و أخي لمَّا ( انْتَقَدْتَ ) غَدَوْتَ ( مُنْتَقَدَا ) عَلَّمْتَنا ( الشُّكْرانَ ) مُبْدَلَةٌ ( شِيْنٌ ) لَهُ ( بِالنُّونِ ) فانْتَضَدَا أَمَّا أنا يا ساكناً بدمي في الله كَمْ أحببْتُكُمْ رَشَدَا أسعى لكمْ وَ الصدقُ مِنْ شِيَمِي وَ أُجِلُّكُمْ بِالطهرِ مُعْتَمَدَا أنت النقيُّ الخِلُّ في نظري أنت الذي أوفى بما وَعَدَا صارتْ لكَ الدَّرَجَاتُ واجبةً فَصَعَدْتَهَا , للهِ مَنْ صَعَدَا وَ الشوقُ في لُقياكَ أُمنيةٌ رَدَّدْتُهَا بالصوتِ , ثُمَّ صَدَى يا صاحبي , يا مَنْ سَكَنْتَ دَمي للهِ دَرُّكَ إِذْ رَدَدْتَ عِدَا أَكرمْتَنا لما وَهَبْتَ لنا شِعْراً بِهِ كَمْ قَدْ مَدَدْتَ يَدَا وَ غمرتَنا بالنورِ - دَيدنِكُمْ - أَهديتَنا كَلِمَاً يفيضُ هُدَى مِثْلُ ( ابنِ غامدِ ) في النقاء فتَىً مَا جادتِ الدُّنيا وَ لَنْ تَلِدَا فِكْرٌ , وَ قلبٌ , طاهرانِ فما خَطَلَ الفؤادُ الفكرَ إِذْ شَرَدَا وثَّابُ إِذْ نَادَتْهُ مَكْرُمَةٌ أَمَّا عَنِ الفحشاءِ قَدْ قَعَدَا مِفْتاحُ خيرٍ لَمْ يَنَمْ بِخنا مِغْلاقُ بابِ الشَّرِّ إِذْ وَصَدَا لوْ مرةً دُنياهُ , اِفْتَتَنَتْ كشهابِ نورٍ خِلْتَهُ اتْقَدَا مَا غَرَّهُ مِنها مفاتنُها بَلْ جَرَّها لِلْقَيْدِ وَ ازْدَرَدَا عبدٌ لذي العرشِ الكريمِ فَطُوْ بَى للذي للهِ قَدْ سَجَدَا
ـــــــــــــــــــــ
ولا زلت أثبت لك أنني طالب نجيب
حتى أنال الدكتوراة
أو تمنحني شهادة فخرية بحسن السير والسلوك ..
هههه
محبتي أبا شمس
وإلى لقاء آخر ...
الأحبّة جميعاً
مع شديد إعتذاري سأبدأ بالدكتور عمر جلال الذي غمرني بفيض جودِه !
وسأعود لك محبّاً
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
العزيز القدير صاحب الفضل وكريم النفس د.عمر جلال الدين
لقد أغرقتني بكرمك وألجمت اللسان وأعجزتَ البيان واهلاً بك دائماً وأبداً
قالوا بأنَّ المالَ والولدا الزينتان فزدتُها عَددا من زينةِ الأصحابِ ثالثةً تجلو العمى وتبددُ الرمدا ونثرتُ جعبتَهم فلاح بها قلبٌ يسحُّ الحبَّ منفرِدا ونهلتُ مما جادَ من "ثججٍ" وكسرتُ مَن أهدى لي البردا رَجحت صنائعهُ بما هَتَنت أبياتُهُ فوددتُ أن أرِدا جاريتُهُ شِعراً فكنتُ كمن أفنى المِدادَ ولم يجد مَددا سحرٌ من الإبداعِ يسكبُهُ ويُحيلُهُ شهداً لِمن وَردا فَلأنتَ ياابنَ جلالَ "معبدُنا" والموصلي إذ تنفثُ العُقدا يا صاحبي أهديك من خَلَدي قلباً بنارِ الشوقِ متّقِدا سَكّنتُ ميمَك إذ ثملتُ بما أغدقتَ لكنَّ اسمكَ ابتعدا ففقأتُ تلك العين "معذرةً" وجعلتُها خاءً وقد كأُودا أن أستبيحَ الخمرَ صافيةً فَلَكَم سلبتَ اللبَّ و الرشدا "لم أنتقدك".. فلا تزدْ شططاً في الزورِ ممّا تفتري ! .."أبدا !" إن قلتُ أهلاً تلكَ مدرستي فعليك أن ألقاكَ مجتهدا ولآن بأسي قد يكبّلُ من لا زالَ في روضِ الهوى وَلَدا فإلى متى يا شِبلُ ترمقُني وإلى متى لا تدركُ الأسَدا أسرفتُ كي أُغويكَ محتسباً وأراكَ ياابنَ جلالَ مُقتصدا وأراكَ في بؤسٍ وآلمني أن لم تجد في عشقِك الرَغَدا فعلى "جسورِ العشقِ " وا خجلا لم تجترئ بل كنتَ مُبتعدا إذ عُدتَ أدراجَ الهوى أسِفاً ما نلتَ من "عينِ المهاةِ" ندى أمّا أنا حاشا فما سَلِمَت منّي الدُنا ولْتسألِ البَلَدا لم أستغثْكَ وما انتظرتُ..متى كنتُ الذي يرجو تمدُ يدا!؟ ما كنتُ أرجو الغوثَ..لستُ أنا مَن يجتبي من "مثلكم" عَضُدا أمّا وِدادي فابتهج فَلَكم أوليتُ ما لم أولِهِ أحدا لك يا رفيقَ الدربِ حبَ أخٍ قد صغتُهُ بالصدقِ مُبترِدا فلأنتَ في سُكنى الفؤادِ وقد أُخلدتَ مع مَن فيهِ قد خَلدا ولأنتَ عنوانِ الوفاءِ بما ترعى بقلبِكَ وِدَّنا أَمَدا يا صاحبي يفديكَ ما مَلكت يُمنايَ بل ما عزَّ أو مجدا
مع وافر تحيتي وإجلالي
( وهل جزاء الاحسان إلا الاحسان )
....
فكما أكرمتنا نكرمك
وكما حركشتنا نحركشك
والبادي أظلم
....
هههه
والله يا أبا شمس
إنه شعور يخالجني للمرة الأولى
بمحبة لا يمكنني وصفها
تجاه شخصكم الكريم
وشخصيتكم اللذيذة
لم أعرف له مثيلاً من قبل
ربما كان ذلك لرحابة الفضاء الذي نحلق فيه سوياً بغير ضغائن ولا أحقاد
بل مودة وإيثار
ولسعة المساحة التي نتحرك فيها شعراً و صفاءً
....
سعدت بك حقاً
وبمشاكساتك
وستجد في الهامش شرحاً بسيطاً يا ابن العرب العاربة
وماذاك إلا تسهيل لبعض ما قد يشكل
فلا تأخذنك حمية الجاهلية .... هههه ...
ــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــ
أسْعَدْتِني يا ( ميمَ ) ماجِدِنا ( بالسينِ ) مُبْدَلةً لِمَنْ سَجَدا وَ أَخَفْتِني يا ( جيمَهُ ) لَمَّا ( بالراءِ ) زادَتْهُ القوى مَرَدا أما إذا ( ياءُ ) الحَسَاءِ رَمَتْ ( بالدالِ ) طابَ عشاؤُنا وَ غَدَا قد زادني في اللهِ حبُّكُمُ سعداً وَ أَجْلَى عنيَّ الكَمَدا فَلَأَنْتَ سبَّاقٌ إلى كبدي اسْـ ـتَنْزَفْتَهُ حباً كَطَعْنِ مِدَى وَ لَأَنْتَ - و اللهِ - الحبيبُ وَ قَدْ أَسْكَنْتُكَ الأحداقَ مُرْتَقَدا فانْعمْ وَ يا طيبَ الذي اعْتَقَدَتْ أفكارُكَ الغَرَّاءُ مُعْتَقَدا وَ اسْلُكْ بنا يا ماجدٌ سُبُلاً للخيرِ نرجوها لِمَنْ وَرَدا وَ انْفضْ غبارَ الدِّرْعِ إِنَّ يَدي بِمُهَنَّدٍ وَافَتْكَ مُنْفَرِدَا وَ احْذَرْ مِن الطعناتِ يُتْقِنُها حَدِّي الذي سَنَّنْتُ فَانْبَرَدَا وَ انْكُصْ عَلى عَقْبَيكَ يا ( أسداً ) سَنَجُزُّ ( لِحْيَتَهُ ) إِذا صَمَدا مَرَّتْ على شَيْبَاتِهِ حِقَبٌ فاسْتَوْطَنَ الإِنْهاكُ مِنْهُ يَدَا قَدْ جاءَهُ ( شِبْلٌ ) وَ في دمِهِ جَمْرٌ إِذا ( هَاوَشْتَهُ ) اتَّقَدَا (1) يا ( لحيةً للوجدِ نَحْلِقُها ) وَ نَحُثُّ صاحِبَها إذا هَمَدا وَ نؤُجُّ جَمْرتَهُ ( بِحَرْكَشَةٍ ) نُذْكي لهُ النيرانَ إِنْ خَمَدا أبْصَرْتَنا ( بالجسرِ ) إذ رَعَشَتْ يَدَّايَ مِنْ صَدْرٍ إِذِ انْتَهَدَا وَ تَجَمَّدَتْ شَفَتايَ مِنْ قُبَلٍ جَادَتْ بِها مَحبوبتي رَغَدَا وَ تَشَنَّجَتْ أُذْنايَ ( مَعْذِرَةً ) لمَّا سَمِعْتُ ( رُغاءَهَا ) صَعَدَا وَ تَكَسَّرَتْ أضلاعُها قِطَعاً لمَّا حسبتُ الضَّمَّ مُعْتَمَدَا أَفَهَلْ تَعيبُ اليومَ تَوبتَنا وَ تَسُبُّ فينا الصَّبَّ إِذْ جَمَدَا ؟! فَلَئِنْ تَبَدَّى في الهوى خجلي فلأنني طهَّرتُ ذا الجَسَدَا من بعد ما قارفْتُ من زَلَلٍ وَ لَظايَ غِيَّاً أحرقَ البَلَدَا من فوقِ ( جسرِ الدَّيرِ ) نُرسلُها قُبلاتِنا أوْ مِن ( صَبا بَرَدَى ) فإذا أنا ( خَمْرٌ ) لِشَارِبِها ( فَوَقَعْتَ مَا سَمَّى عَلَيكَ حَدَا ) (2) فلأُسْكِرَنَّكَ من قُهَيْوَتِنا وَ لأجلِدَنَّكَ ( مائَةً عَدَدَا ) وَ لأجعلنَّكَ في سُرادِقِنا نَدمانَ يَبكيْ كُلَّما عَبَدا وَ لأُقْعِدَنَّكَ ( حَبْسَ ) شاعِرِنا ( أَعْمَى المَعَرَّةِ ) , ( نارُنَا ) رَفَدَا (3) وَ لأشفِيَنَّ غَلِيلَنا قُبَلاً من خَدِّكَ الرَّيَّان إِذْ وَقَدَا يا مَن نظمتَ الشعرَ تمزُجُهُ ( خَلَّاً بِشَهدِ الحُبِّ ) , كَمْ رَشَدَا ذُقْ منْ صنائِعِكَ التي ذُقْنا وَ اشْربْ بِذَيَّاكَ المزيجِ صَدَا وَ ازْرعْ فما جَنْيُ الأقاحِ لِمَنْ بُستانُهُ شِيحاً قَدِ انْتَضَدَا أعلنتَ أنكَ في غِنَىً عَنَّا بالشعرِ لو صِرنا لكمْ عَضُدَا فَلْتَأْتِنا بالمثلِ نقبلُها وَ لْتَدَّرِعْ فَحسامُنا وَعَدَا لو واعدَتْكَ اليومَ شفرتُه فَلَعَمْرِهِ , سَنراكُمُ بِدَدَا قدْ زِدْتُهُ شحذاً على شَحْذٍ لِيَقُدَّ أوصالَ العِدَا قِدَدَا لو كان حُبي عِندَكُمْ سَبَدَا فاعلمْ بأنَّ هواكُمُ لُبَدَا أو كانَ حُبي مَحْضَ فاصِلَةٍ فهواكُمُ ثَبَّتُّهُ وَتَدَا إنْ ( أَشْأَمَتْ ) نَحوي رواحلُكُمْ أهلاً بها حَمَّالةً ( غَمَدَا ) أو ( أَنْجَدَتْ ) عِيري بِرَبِعِكُمُ يا سَعدَ قلبي نحوَكُمْ ( نَجَدَا ) قد نَالَ مِنَّا بوحُكُمْ مُهَجَاً قد صِرتَ فينا الطائرَ الغَرِدَا و اللهِ نهواكُمْ وَ ندعوها دَعواتِنا نَرجو لَكُمْ مَدَدَا من ربنا ذي العرشِ ( يَسْتُرُكُمْ ) لا يَفْضَحَنَّ خَبِيْأَكُمْ أَبَدَا
ـــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــ
الهامش :
1- هاوش : بالعامية الخليجية معناها لاعب و شاكس و تحركش
2- مثل شعبي يقول : وقعت وما حدا سمى عليك , ومعناه أن هناك من ينتظر زلتك وقد جاءته على طبق من فضة ( ومعنى المثل حرفياً : أنك لمل وقعت ما حدا قال لك : اسم الله عليك )
3- أنتهج نهج معلمي الشاعر الكبير محمد مهدي الجواهري في معارضته للشيخ جميل الزهاوي عندما قال له أنه وجده في جهنم مقعداً حيث قال :
أعمى المعرى جالساً عن شمالي والزهاوي مقعداً عن يميني
فضحك الزهاوي وقال :
يرحمه الله , لم يدخلني جهنم فحسب , بل جعلني مقعداً فيها أيضاً
ماجد الغامدي
وأكـادُ أسلوهـا فتسحرنـي
طيفاً فأجنـي بعـدَهُ السَهَـدا
و أرومُ أن أنسـى..! فوأسفـا
إذ لا يـزالُ الشـوقُ مُتَّقِـدا
إنّـي لأحيـا كلّمـا خَطَـرت
ذكرىً يهُبُّ بها صبـا بـرَدى
وأخالُني إن لـم تَعُـد حَرَضـاً
فالقلبُ لا "يسلو" الهوى أبـدا
لست بحاجة لشهادة او إشارة فقداعتدنا منك ما هو فوق الجمال
وأروع من الإبداع
إشارتي هنا الى معنى لمحته بين حروفك
و أرومُ أن أنسـى..! فوأسفـا
إذ لا يـزالُ الشـوقُ مُتَّقِـدا
تأسف لكون الشوق متقدا وتروم نسيانه
ولا تعش بغيره!!
هل تجد في العواطف قيدا
كيف والقلب لا يسلو الهوى أبدا؟