هنا الإمتاع
هنا فصاحة يعرب
هنا ما يستحق عليه مصطفى وسام الرضى.
قد أكون من المشاركين هنا
قريبا.
أخوك.
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
هنا الإمتاع
هنا فصاحة يعرب
هنا ما يستحق عليه مصطفى وسام الرضى.
قد أكون من المشاركين هنا
قريبا.
أخوك.
إن الشعوب إذا أفهامها رشدت=تعلي أماجدها دوما وتحتفل
قال الأصمعي : بينما أنا أسير في البادية إذ مررت بحجر مكتوب عليه هذا البيت:
أيا معشر العشاق بالله خبّروا إذا حلّ عشقٌ بالفتى كيف يصنعُ؟
فكتبت تحته:
يداري هواه ثم يكتم سِرّهُ ويخشع في كل الأمور ويخضعُ
ثم عدت في اليوم الثاني فوجدت مكتوباً تحته:
فكيف يداري والهوى قاتلُ الفتى وفي كل يومٍ قلبه يتقطّعُ؟
فكتبت تحته:
إذا لم يجد صبراً لكتمان سِرّهِ فليس له شيء سوى الموتِ أنفعُ
ثم عدت في اليوم الثالث فوجدت شاباً ملقى تحت ذلك الحجر ميتاً وقد كتب قبل موته:
سمعنا أطعنا ثم متنا فبلِّغوا سلامي إلى من كان للوصل يمنعُ
مع تحياتي للجميع
أبو الطيب المتنبي:
أرق عـــلى أرق ومثــلي يــأرقُ وجــوى يزيــدُ وعَــبرة تـترقرقُ جـهد الصبابـة أنْ تكـون كمـا أرى عيــنٌ مســهدةٌ وقلــبٌ يخــفقُ مــا لاح بــرقٌ أو تــرنم طـائرٌ إلا انثنيــتُ ولــي فــؤاد شــيّقُ جـرّبت مـن نـار الهـوى ما تنطفي نــار الغضـى وتكـلّ عمـا تحـرقُ وعــذلت أهـل العشـق حـتى ذقتـه فعجـبت كـيف يمـوت مَـن لا يَعشقُ ! وعــذرتهم وعــرفت ذنبـي أننـي عــيّرتُهم فلقيــتُ فيـه مـا لقـوا
يزيد بن معاوية نَالَتْ عَلَى يَدِهَا مَا لَـمْ تَنَلْـهُ يَـدِي كَأنـهُ طَـرْقُ نَمْـلٍ فِـي أنَامِلِـهَا أَوْ رَوْضَةٌ رَصَّعَتْهَا السُّحْـبُ بالبَـرَدِ كأَنَّهَا خَشِيَـتْ مِنْ نَبْـلِ مُقْلَتِـهَا فَأَلْبَسَتْ زَنْدَها دِرْعـاً مِـنَ الـزَّرَدِ مَدَّتْ مَواشِطَهَا فِي كَفِّـهَا شَرَكـاً تَصِيدُ قَلْبِي بِـهِ مِنْ دَاخِـلِ الجَسَـدِ وَقَوْسُ حَاجِبِـهَا مِنْ كُـلِّ نَاحِيَـةٍ وَنَبْلُ مُقْلَتِـهَا تَرْمِـي بِـهِ كَبِـدِي وَخَصْرُهَا نَاحِلٌ مِثْلِـي عَلَى كَفَـلٍ مُرَجْرَجٍ قَدْ حَكَى الأَحْزَانَ فِي الخَلَـدِ أُنْسِيَّةٌ لَوْ رَأتْهَا الشَّمْـسُ مَا طَلَعَـتْ مِنْ بَعْدِ رُؤيَتِهَا يَـوْماً عَلَـى أَحَـدِ سَأَلتُهَا الوَصْلَ قَالَـتْ لاتُغَـرَّ بِنَـا مَنْ رَامَ منَّا وِصَالاً مَـاتَ بالكَمَـدِ فَكَمْ قَتِيلٍ لَنَا بالحُبِّ مَـاتَ جَـوًى من الغَـرَامِ وَلَمْ يُبْـدِي وَلَـمْ يَعِـدِ فَقُلْتُ : أَسْتَغْفِـرَ الرَّحْمنَ مِنْ زَلَـلٍ إِنَ المُحِـبَّ قَلِيـلُ الصَّبْـرَ وَالجَلَـدِ قَالَتْ وَقَدْ فَتَكَـتْ فِينَـا لَوَاحِظُـهَا مَا إِنْ أَرَى لِقَتِيـل الحُـبِّ مِنْ قَـوَدِ قَدْ خَلَّفَتْنِـي طَرِيحـاً وَهـي قَائِلَـه تَأَمَّلُوا كَيْفَ فَعَـلَ الظَبْـيِ بالأَسَـدِ قَالَتْ لِطَيْفِ خَيَالٍ زَارَنِـي وَمَضَـى بِاللهِ صِـفْـهُ وَلاَ تَنْقُـصْ وَلاَ تَـزِدِ فَقَالَ : خَلَّفْتُهُ لَوْ مَـاتَ مِـنْ ظَمَـأٍ وَقُلْتِ : قِفْ عَنْ وَرُودِ المَاءِ لَمْ يَـرِدِ وَاسْتَرْجَعَتْ سَألَتْ عَنِّي فَقِيْـلَ لَهَـا مَا فِيهِ مِنْ رَمَقٍ ، دَقَّـتْ يَـدّاً بِيَـدِ وَأَمْطَرَتْ لُؤلُؤاً منْ نَرْجِسٍ وَسَقَـتْ وَرْداً وَعَضَّتْ عَلَى العُـنَّابِ بِالبَـرَدِ وَأَنْشَـدَتْ بِلِسَـانِ الحَـالِ قَائِلَـةً مِنْ غَيْرِ كَـرْهٍ وَلاَ مَطْـلٍ وَلاَ مَـدَدِ وَاللّهِ مَا حَزِنَـتْ أُخْـتٌ لِفَقْـدِ أَخٍ حُزْنِـي عَلَيْـهِ وَلاَ أُمٍّ عَلَـى وَلَـدِ فَأْسْرَعَتْ وَأَتَتْ تَجرِي عَلَى عَجَـلٍ فَعِنْدَ رُؤْيَتِـهَا لَمْ أَسْتَطِـعْ جَلَـدِي وَجَرَّعَتْنِـي بِرِيـقٍ مِـنْ مَرَاشِفِـهَا فَعَادَتْ الرُّوحُ بَعْدَ المَوْتِ فِي جَسَدِي هُمْ يَحْسِدُونِي عَلَى مَوْتِي فَوَا أَسَفِـي حَتَّى عَلَى المَوتِ لاَ أَخْلُو مِنَ الحَسَـدِ
عمر بن أبي ربيعة
هو عمر بن عبد الله بن أبي ربيعة المخزومي القرشي، أبو الخطاب
من شعراء العصر الأموي
ولد سنة 23 هـ / 643 م – توفي سنة 93 هـ / 711 م
أرق شعراء عصره، من طبقة جرير والفرزدق، ولم يكن في قريش أشعر منه.
ولد في الليلة التي توفي بها عمر بن الخطاب، فسمي باسمه، وكان يفد على عبد الملك بن مروان فيكرمه ويقربه.
رُفع إلى عمر بن عبد العزيز أنه يتعرض للنساء ويشبب بهن، فنفاه إلى دهلك، ثم غزا في البحر فاحترقت السفينة به وبمن معه، فمات فيها غرقاً.
أبـتِ البخـيـلـةُ أن تنـولنـي فـأظـنُّ أنـي زائـرٌ رمـسـي لا خيـرَ فِـي الدُّنيـا وبـهجتهـا إنْ لَـمْ تـوافـقْ نفسهـا نفسـي لا صبـرَ لـي عنهـا، إذا بـرزت كالبـدرِ، أو قـرنٍ مـن الشمـسِ نظـرتْ إليـكَ بعيـنِ جـازئـةٍ كحـلاءَ، وسـطَ جـآذرٍ خنـسِ فسبـتْ فـؤادكَ، عنـد نظرتـها بـمـلاحـةِ الأنيـابِ، والانـسِ جـودي لـمـن أورثتـه سقمـاً وتـركتـهِ حـيـرانَ فِـي لبـسِ لا تَحرميـهِ الوصـلَ، واتـخـذي أجـراً، فليـس بـذاك من بـأسِ ولقد خشيـتُ بأن يكـون بـهش من حبكـم طـرفٌ من الـمـسِّ
أرى كلَّ معشوقينِ غيري وغيرها يلذّانِ في الدنيا ويغتبطانِ وأمشي وتمشي في البلادِ كأننا أسيرانِ للأعداء مرتهنانِ اُصلّي فأبكي في الصلاةِ لذكرها ليَ الويلُ مما يكتبُ الملَكَانِ ضمنتُ لها أن لا أهيمَ بغيرها وقد وثقت مني بغيرِ ضمانِ ألا يا عبادَ اللهِ قوموا لتسمعوا خصومةَ معشوقينِ يختصمانِ وفي كلِ عامٍ يستجدّانِ مرةً عتاباً وهجراً ثم يصطلحانِ يعيشانِ في الدنيا غريبين أينما أقاما.. وفي الأعوامِ يلتقيانِ جميل بثينه
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
اخى وحبيبى الشاعر الجميل مصطفى الجزار
والله موضوع رائع بحق ففى التراث العربى من الكنوز ما لا يحصى
وعموما ان سمحت لى ان استدعى عدد من المقتطفات من الذاكرة ولكن فلتعذرنى ان لم اتذكر اسماء الشعراء فالعقل يضج بالكثير والكثير يا صديقى
-----
لا تخف ما فعلت بك الاشواق
واشرح هواك فكلنا عشاق
فعسى يعينك من شكوت له الهوى
فى حمله والعاشقين رفاق
لا تجزعن فلست اول مغرم
فتكت به الوجنات والأحداق
واصبر على هجر الحبيب فربما
عاد الوصال وللهوى اخلاق
***********************************************
للجنة ظل أخضر خلف ضفاف الصمت أريق
ولنار جهنم ظل احمر وبريق
ولمن شاء الصخب طريق
ولمن شاء الدعة طريق
وانا ما بين الجنة فى عينيك وبين النار على شفتيك
اشب الى الفردوس على اطراف حريق
***********************************************
بلغوها اذا زرتم حماها اننى مت فى الغرام فداها
واذكرونى لها بكل جميل فعسى تحن على عساها
واصحبوها لتربتى فعظام قبر تشتهى ان تدوسها قدماها
هى التى علمتنى كيف اعشقها هى التى سقتنى شهد رياها
نور من الله سواها لنا بشرا
كساها حسنا وجملها وحلاها
انا ان عبدتها فلا إشراك بالله
لاننى انا فى هواها اعبد الله
***********************************************
جاءت معذبتى فى غيهب الغسق
كأنها الكوكب الدرى فى الافق
فقلت نورتنى يا خير زائرة
اما خشيت من الحراس فى الطرق
فجاوبتنى ودمع العين يسبقها
من يركب البحر لا يخشى من الغرق
***********************************************
ولقد خلوت مع الحبيب وبيننا
سر أرق من النسيم اذا سرى
فأباح طرفى نظرة املتها
فغدوت معروفا وكنت منكرا
فدهشت بين جماله وجلاله
وغدا لسان الحال عنى مخبرا
فادر لحاظك فى محاسن وجهه
تلقى جميع الحسن فيه مصورا
لوأن كل الحسن يكمل صورة
ورآه كان مهللا ومكبرا
دى لسلطان العشق ابن الفارض فاكرها كويس
ارجو ان تنال المجموعة رضاكم
أخي إسلام......... المقطوعة الأولى للشاب الظريف.
أهلاً بك، وفي انتظار المزيد....... لكن بأسماء الشعراء إذا تكرمت حتى يُنسَب الفضل إلى أهله.
تحياتي.
سقى دارَها بالرقمتين وحيّاها مُلِثٌ يُحيلُ التربَ في الدارِ أمواها وكيفَ بوصلِ الحبلِ من أُمِّ مالكٍ وبين بِلادينا زرودٌ ودهناها يراها بعينِ الشوقِ قلبي على النوى فيحظى ولكن مَن لعيني برؤياها فللهِ ما أصفى وأكدرَ حُبّها..! وأبعدها مني الغداةَ وأدناها وأعتنقُ الغصنَ الرطيبَ لِقَدِّها وارشفُ ثغر الكأسِ أحسبهُ فاها يُدَلّهُ خوفُ الثكلِ حَبّةَ قلبها فتزدادُ حسناً مقلتاها ولِيتاها فإن لم تكوني خَدَّها وجبينها فإنكِ أنتِ الجيدُ أو أنتِ عيناها دَعُوهُ ونجداً إنها شأنُ قلبِهِ فلو أنَّ نجداً بُلغةً ما تعدّاها وهبكُم منعتم أن يراها بعينهِ فلن تمنعون القلب أن يتمنّاها وليلٍ بذاتِ الأثلِ قَصَّرَ طولَهُ سرى طيفها آهاً لِذكْرتهِ آها مهيار الديلمي