لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نجلا..
مرور كريم...
ظننت بان المجداف تاه
مع تيه اخر سبقه..
وهكذا تصبح الامور
عندما تاتي الاحكام غيابية
ولايستمع فيها القاضي..
الذي يقرر الرحيل..
وترك السفينة محمولة
بازيز التفكير
وحيدا مضطربا
مجهول النتيجة
نعم..
هكذا هي اقدار المجاديف
عندما تجدف في بحار الصمت
ومحاكمات غير شرعية
فيها صاحب القرار
لايستمع للاخر
ولايبالي بموته
ولاحتى وجوده
دمت بخير
الضياع الساكن فينا
الممتدة ضفافه من البدء إلى يوم الرحيل
الضياع الذي يرافقنا ليدلنا على السبيل
نعم
جو
سنظل في ضياع أبدي
جو العزيز ..
أيها الفيلسوف ..
ظن أنه خارج القدر ..
ولم يكن يدري أن القدر يسيره ..
ضاع داخل نفسه ..
ولكن القدر لن يخطئه ..
يختل التوازن .
نسقط في الحيرة ..
نعلق على القدر أخطاءنا ..
ولكنا ..
نحن من ضل طريق العودة ..
عذرا جو ..
أيها الصديق ..
كلما قرأتك عرفت علتك ..
وأنت تعرفها ، لكنك تعاند نفسك ..
سبيل واحد للخلاص ..
هو العودة إلى الله ..
فما أرانا إلا بعدنا عن جادة الحق ..
فكان الضياع مصيرنا .
لك الدعاء بظهر الغيب ..
وكل الود أيها الوفي .
تحيتي .
ملاحظة : آلمني نصك .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
جوووووووووو
همسة وجودية على شكل قصيدة نثرية
قلق في قلق
ضياع لايخلف وراءه الا كما هائلا من الاوجاع لنا
وكم احب الوجع منك
حبي لك
حنان
جوووووو
ومن منا لم يضيع في هذه الدنيا ؟؟
بتنا نضيع بين أفكارنا و أقدارنا
و لا نجد للفرار سبيل ...
كلماتك أيها الرائع يا صاحب الإحساس المرهف حكت عن الواقع المرير
لفلسفتك لغة خاصة مميزة تجتاح القلوب و العقول سواء
فلك تقديري و احترامي الكبير بشخصك و نزيفك الرائع ..
حلا رفيقة الدمعة الحزينة