* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
آه من (ربما)إذا استوطنت عالم اليقين فأومأت ببصيص بعيد بعيد كأنها ديمة الصيف أنهكها الهجير بلظاه فاستغاثت بالبحر فأعياها أجاجه..ماذا !!هل سأقف عند( رُبَّ )رائدة الشح ومنفقة القلة أم سأجنح إلى رَب القلم ،وإمام النبض من خلال كمِّ الأحاسيس هناأيتها الأديبة!!
ولي باديء الأمر محاولة صُلْح -لو أذنت أديبتي-بين غيمة الرافعي الحميمة ،ونبتة الأديبة العاتبة.فمهما اشتد أوار العتب ،وحمي وطيسُه لن يقلب ماتأصَّل ،ولن يفرَّع ما تأسّس،ولن يهمش ما في سويداء الباطن تربع وتمركز،وما المحب في شكواه من محبوبه إلا استعطاف المزيد في صورة التبرم ،وكأن المحب في إعلان القطيعة موجة البحر تلقي بنفسها بعيدا عن حضن بحرها تمويها باللجوء إلى غيره، وهي في الحقيقة ترتد إلى حضنه ولكن بأشدَّ مايكون الإلتصاق !..فدعوها تصنع من الشرود تمثالا من ورق ستمزقه يد طفل ليبقى الأصل هناك في مستودع السر ماثلا.
لا -أيتهاالأديبة- ما كتب الرافعي ولا خطت يمينه إلا ليبرز من حروفه حقائق مجسدة بعيدة عن التوهم ،مجانبة لدمى اللفظ العابثة بالمعاني العليا تقليدا ..وما فجره هنا من تمرد المحب لدليل صادق على لقاء سينشق فجره يوما لكن ليس على بساط قدم وإنما فوق أعالي السحب ..إلى اللقاء.
الحبيبة "حور":
هل لي أن اطمع بنص جديد...؟؟؟فقد اشتقت لنبضك ولروائعك
اشتقت لمعانقة االدهشة
لك كل حبي وألف قبلة
وأنا كذلك..
هناك صراع بين إيجاب انقطاعك ونفيه ،والغالب أنه انقطاع -أيتها الأديبة -وربما فثسر َ من قبيل الندب على فراق الرافعي..!!!!
أيها الأديب
شكر الله لك حسك .
" ربما " هو تأرجح بين النفي و الإيجاب ، و لكن لا انقطاع يدوم و دواة القلم فيضها من عندم !
و " ربما " هو ندب على فراق صاحب الأوراق .. لكن عاشر من تعاشر لابد من الفراق ، و حتما سيبتل المريض و يشفى العليل .. و يعود النهر إلى الجريان .
و كأنك أيها الفاضل انضممت إلى ركب من ينتظرون على قارعة الحرف بعض معاني نفسي !
تحيتي .
لــرفع ، فالنصوص التي تنبض بالجمال تستحق الرفع..!
لقلبك يا حور كل الحب
كوني بخير
السلام عليه
وعليكِ
وعلى حرفكِ البهي
عساكِ بخير غاليتي !
ودي وتقديري
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!