العزيزة الرقيقة
زين عبد الله
غرقتِ فأغرقتِني معكِ في كرم حرفكِ وجمال روحكِ
غاليتي
أنا الأسعد بوجودكِ
فكوني دوماً بالقرب
لكِ مني كلّ الحب والموّدة
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
العزيزة الرقيقة
زين عبد الله
غرقتِ فأغرقتِني معكِ في كرم حرفكِ وجمال روحكِ
غاليتي
أنا الأسعد بوجودكِ
فكوني دوماً بالقرب
لكِ مني كلّ الحب والموّدة
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاتـه
تحيـة تعبَق بالبنفسـج
منـى،
تعلميـن ؟ أحسستُ وجعاً يقفزُ إلى عينيّ، ليتغلغلَ - مبتلاًّ- في مسامّي كلّهـا، ما إنْ صافحتُ حرفَكِ لأنصتَ لبوحـهِ ! وكأنّني رأيتُني فيـه، بلْ ودونَ حُجُب !
طرقتُ شرفتَكِ، ففتحتْ لي اللوعةُ دامعة العينيْـن، تجرّ أذيالَ الشوق والحزن، والصمتُ يحرسُها بدمعتيْـن ! سابقتُهـا كيْ أقطفَ أولَ قطرةِ ندىً تسقط من عيون حرفـكِ، فإذا بي أسقطُ منْ بعضي، بلْ أتساقطُ "كُلّي" مبتلّـة النبضات !
كوني بخيرٍ منـى، ولاتنسيْ أن ترافقيني فجراً إلى الشّمس، فهناكَ قدْ تنتظرُنا الأحلامُ لنفكَّ قيودَها، ونمضي معها إلى الجنة الخضراء حيثُ تقيم هي و"هـو" فقطْ !
للتثبيـت ، احتفاءً بحرفكِ، وبالصدق المتدفق من حناياه ..
حماكِ ربّي وأسعدكِ في الداريْـن
لكِ محبّتي العميقـة
والف طاقة من الورد والندى
الأديبة الراقية والأخت الحبيبة العذبة
أسماء حرمة الله
كنتِ ولا زلتِ تنسجين شعاعاً من الحبّ يتغلغلُ في عروقي ، حتى أصبحتِ وحرفكِ تنبضان في داخلي، وكلّ حرفٍ أصوغه يبقى عطشاً لمروركِ وهمسكِ الرائعين..!
يا غالية
سنرتقي معاً إلى جنّةٍ وسعها قلوبٌ دافئة جمعها حب الله ، وتدفقت من أجلها ينابيع الصدق والعذوبة، وتجنّدتْ على أسوارها كلّ فراشات الربيع، وبهذا نودع الألم دون دمعٍ غالٍ منكِ ، ودون لحظة بكاءٍ مني
، سناتقي حتماً ما دمتِ تحملين كل جمال الكون في قلبكِ النقيّ.
أسماء
أحبكِ في الله دوماً وأبدا
شاكرةً لكِ تثبيت النص الذي ازداد رونقاً بمروركِ الكريم
جميل يا منى
جميل ورائع حرفك
أعجبني لحد الإبهار
كوني بألف خير
ماسة:NJ:
منى الخالدي
تنفست الصعداء هنا
وزاد الأمل في قلبي
أي ما زالت الدنيا بخير
والصبر سيد المواقف
منى الخالدي
جميل تنقلك بين المواضع والأجمل
إقتطاف الكلمات الرقيقة بطبعها
الشيقة المثيرة بنضوجها
أما عن صناعة جنتك الخضراء فأنت بنفسك قادرةٌ على إبداعها
دمت بخير محبتي
علي المرشدي
ما أروع الأمل , لولا الأجل , وما أروع الدنيا لولا قسوة أيامها
العزيزة الكريمة
ماسة
مروركِ الأجمل
سلمتِ ودمتِ ، ولكِ مني أجمل باقة وردٍ عطرة أخيتي
الأخ الفاضل
علي بن أحمد المرشدي
جنّة الحب يصنعها المحبون بأيديهم ، فكلّما زادت حنوّاً وعطفاً ، صفّقت لها عصافير الصباح
مستقبلةً يوماً ممتلأً بالحبّ المنتشي.
سلمت أخي الكريم
على مرورك ورأيك الذي أتشرف به
الاستاذة منى الخالدي ..
تكتبين حروفك فوق زاوية حرجة من مساحات التصور .. أقترح ان لاتبخلي علينا ببث شكواك فتعطين لقلم مساحة أكبر للتحرر ...
انتظر من فيض ابداعك ... الكثير
ايتها الاديبة
الإنسان : موقف
الأخ الكريم
والأديب الشامخ
خليل حلاوجي
حين تمرّ تستنطق الجمال بحرفك،وتسعدني أكثر كلّما حضرت ما بين حروفي ، لأنك من الوطن والوطن مني
وكلنا شربنا من نبع الوفاء والطيبة والكرم.
أشكر لك هذا الحضور المعتق بعطر البيلسان والجوري.
الآن حان الوقت لأن أرد
بعد ان قرأت هذا النص ثلاث مرات ، حان الآن الوقت لان أرسم كلماتي في خلفية هذه اللوحة الأنيقة المسهبة بالوفاء الطبيعي الناضج ، المتدلي كعناقيد العنب المتلألئة بليل قمري زاهر ، تحتفل فيه النجوم بميلادها الشهري ، فيخرج علينا هذا القلم بإطلالة سخية ، من زخات العطر المبهر الطواف الفواح بمسك ممزوج بعنبر الرقة الدافئة الممتدة التي خيمت علينا من بين حفيف تلك الأحرف الوارفة، فتفترش داخل قوبنا بسطاً طاهرة نصلي عليها ....
الأستاذة منى
ألق يتبعه ألق ، يسبقه ألق ...
تحيتي