أيها الأخ الكريم
تختصر بروعة حرفك ، وجمال تعبيرك ، أماني وأحلام مئات الملايين.
لَيْتَ كل شيء يعود كما كان جميلاً ونقيًا ، بعيدًا عن زيف هذا الواقع المتخم بالألم ورائحة الموت ، بعيدًا عن النفاق ، وكل رموزه التي لوثت طبقة هذا الهواء النظيف، وأثقلت برائحتها العفنة كاهل طبقة الأوزون الحزينة.
تحياتي الصادقة