كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأديب القاص / محمد سامي البوهي ..
بحق نشكرك هذا الإبداع ، واعذرني على تدخلي بالتعديل ..
سعدت بمروري على هذه الصفحة الجميلة .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الأديب محمد سامي البوهي
ماذا أطلق على هذه الكاريكاتور , هل يدخل في فن القصة الكاريكاتورية القصيرة , أم رسالة مصورة هادفة , لقد رسمت البسمة على وجهي , وزرعت الفرح في قلبي , وأنا أرى هذه الثلاثية الكاريكاتورية .
وأتقدم من الأخت الفاضلة الأديبة الراقية وفاء شوكت خضر , بجزيل الشكر , على اللمسات الماهرة لإظهار الرسوم بالشكل اللائق .
د. محمد حسن السمان
أديبنا البوهي الرائع ،
ربما بهذا العمل الذي أراه تبدأ قناعاتي تتجه نحو تصديق أن المواهب تورث ، مع أني كنت من الرافضين تمامًا فكرة وجود جينات تحمل الموهبة لتنقلها إلى الأجيال التالية خصوصًا لو كانت موهبة مهارية ، لكن وأنا أرى هذا العمل ، ولعلمي أن والدك الكريم أحد فناني الكاريكاتير المهرة ، بدأت قناعاتي تتغير ، لذلك يا عزيزي ندعوك لتكرار التجربة ، أقول التجربة مع العلم أن ما رأيته لا يعد تجربة وإنما عمل متمرس ، وقد تبين لي ذلك من عدة عوامل :
الأول : تناسب المساحات بين الكتلة والفراغ .
الثاني : التوافق بين نسب التشريح الحقيقية والتشويه .
الثالث : التوزيع اللوني ومساحات الضوء .
الرابع : المحيط الحركي للشخوص في الحيز المكاني .
لكن لي بعض الملاحظات من أهمها :
عدم وجود الرجل القريبة في الشيزلونج في الصورة الأولى .
البوهي الرائع ، أشكرك بحجم ما لمست من أهمية للواحة المباركة ، وأشكرك للابتسامة التي رسمتها على وجوهنا بهذا العمل الجميل .
والشكر موصول للرائعة الأخت : وفاء شوكت خضر ، لما قامت به لإظهار الصور لنا بالشكل المناسب .
لك المحبة والاحترام
ما شاء الله ، تبارك الرحمن
أديبنا العزيز شكراً لك لأنك رسمت على وجوهنا البسمة
وللأديب المغازي على نظرته الجميلة والتي تكرم بها علينا
أؤكد لك جهلي بالرسوم الكاريكاتورية لكنني كمشاهدة
أُعجبت بالعمل جداً..
وعتبي عليك أنك لم تنوه أن العمل من رسوماتك ، ولم تكتب داخل الرسومات اسمك
المبدع محمد سامي البوهي
تحيتي لك ولواحتنا المباركة..
همسة لأخي معاذ الديري
أنت تغرد خارج السرب عزيزي
الشيزلونج معناه سرير الفحص الطبي..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
بالفعل جميل ومعبر ما أدرجت أخي محمد من نصوص.
فإن كان الرسم من صنع يدك أيضا فقد أنبأتنا عن فنان متكامل حقا وأنت أهل للثناء.
حفظ الله الواحة صرح رقي وعلاء ، وحفظ الكرام بناة خير ورقي.
تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله
الاستاذ الدكتور القدير / محمد حسن السمان
أحمد الله أنني كنت سبباً في رسم بسمة على شفتيك ، فالحمد لله حمداً كثيراً ... فكم نحتاج إلى هذه البسمة اليوم ... بالفعل أنا بطبعي انجرف نحو القصة ، فهي إنساني الأول الذي قبع في أركاني كلها ، وأبى أن يتزحزح عنها .
تحيتي وودي
الأستاذ مامون
ربما انت من كنت السبب المباشر في إعادة تفجير هذه الفكرة براسي ، عندما كنت أشخبط امامك في لحظة ما ببعض الرسومات البسيطة ، فوجدت منك الثناء المشجع ، والخالق لدافع المواصلة ، بالفعل هو أبي من جذبني نحوه رغماً عني نحو هذا الفن ، إلا أنني مازلت (مقلداً)، ولا استطيع ان أرسم من وحي خيالي المباشر ، لانني مازلت اعيش في فرشاة أبي المعلمة ، وألوانه الجميلة التي طالما شوهت بها جدران المنزل ، فكانت تجلب لي العقاب الذي جعل يدي ترتعش عن الإمساك بالفرشاة ، وأقبض على القلم أشكي له ما ألم بي من أوجاع ، ما أرسمه يا سيدي هوالتقليد الأعمى، تكرار لم يدخل حيز الإبداع ، فانا اعلق على الرسم بالقلم ، فيكون تعليقى أفصح من تقاسيم الصورة نفسها ، لأنني أكتب القصة في كل الأحيان ن ولست أكتبها عندما أتوقف عن الرسم ، فمنحت اسمي للقصة دون غيرها من الفنون .... ولو طلب مني إعادة هذه الرسومات ، فوالله ما استطعت ...
تحيتي ، وأشكرك على هذه القراءة الرائعة .