نص قصير ومعبر.
وفقك الله.
تحياتي
قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نص قصير ومعبر.
وفقك الله.
تحياتي
مرآة النفس
هي عادتي لا ارجع لنصوصي القديمه كثيراً
وهي عادتي أني لا استطيع الرد علي من جاءني في منزل صغير هو لي
فهو اتقن الوجود واتقن ضيافتي في منزلي
ولكن
وجودك يشبه وجود انسان في بحر لجي لا تري منه الا بياض قلبه
سؤال
هل رأيت قلبك في الظلام
لا تحاولي فنوره سيصيبك بالعمي
تحملني الصدف دوماً إلى حيث تكون...
بل لن أقول الصدف....فهي تسمية مجحفة...بل سأقول شغفي إلى حرفك الذي ينقذ كل يوم فيّ جزءاً...
لم أكن أعلم أنّي أتقنت فنون الضيافة...فقد حسبت أنّي ضيف ثقيل....لا يغادر غرفتك الممتلئة بحبر القلم والقلب...ويأبى الخروج من جدران بيتك حيث وجد دفئاً يؤوي تشرّده وينسيه أيام التسكع والبرد القارس...
لم تكن بائعة الكبريت يوماً مجرد قصة أطفال...
فلا زالت تبكيني إلى الآن...
ولازلت مثلها...
أوقد أعواد ثقابي بحثاً عن مدفئة أو طعام...
وإلى الآن لم يتجلّى لي أي طيف يرحم طفولة قلمي المعذبة...
آه منك يا حكيم
كم ثير في نفسي شجوناً
ورغم ذلك أشعر بسعادة بالغة....للمرور هنا
أستاذي وأبي
كان من الواجب أن أترك كل الردود لأول لك شكراً لوجود أعطاني دافع أن أكتب من جديد
ولكن أنت تدرك مكانتك عندي وتدرك أني لم أفعل ذلك إلا من باب ما تعلمته منكم وهوأحترام الجميع
لكن أنت تعلم ماذا يعني قدوم الاب لزيارة أبنه في منزله
لك من العرفان ما أعجز عن حصره