ضحكتها ..حنين
النون ..للنارنج ..
و بسمتها ..باء تباغت
كل جر للصفصاف
و غايتها ..جمال الروح
فوق القاف ..بالقبلة
وطلتها نسيم
من نتاف الريح
مبعثها ..
تكون اليوم قبل
النوم
و بعد الصحو ملتحفة
قميص الكل من تعبي
و من حمل تلاه القاري ء
المبحوح في
إذن الهوى الوسطى
فيهوى فيما رواه
الحب ..مبتلا
تحت الغين ..
من ..(الغمزة)
و لمستها حنان
الرحم للأبهى
من الأتي
يا أتي إلى صدري
كي يحلى
فيكون الكاف ..للكم
وتكون الواو
للضم ..
و الضاد ..ضمير
الحاضر المسلوب
في الأغلى
و الأغلى ..بحرف السين
سوسنه ..و الغائب
هتاف الأمس
...و القادم ..هدير العين
في العتمة ..
و القمة ...تكون هناك
على ضجر الفاعل
المغلوب
و الهمة ..
تنكر لفعل ..الكان
في ثورة ..نضوج النون
في الجنة ..
و الجنة بلا نهدين
كجهنم ..بلا ضلال
و الأدهى غياب
الكاف ..باللكمة
أسددها إلى جيم
الجياع في الغيبة
لتسكنني سرايا ما
روته يداي
من العتمة
و الاغمق ..غليان
الغين في الغيبة
و القادم يجر الراء
للريبة من التالي
في الحالي
ليسقط حلم الباء
بالتابوت ..
من سيموت ..سيكون
الخاء
في خيبة زهورا لاه
تركها النحل
و استأنس ببطن الحوت
تشاركه تاء الصبر
في التسبيح ..
هو التسبيح ..
و القادم ..والى الذاهب
سيحملها كما الهاء
في الله..
سوف تريح..